أجمَلُ الدُّرُوبِ
هي الَّتِي تُعِيدُنَا إلى الوطنِ
مَهمَا كَانَتْ مُتَزَاحِمَةً بالعَوَائِقِ
أو كَانَتْ مُعَبَّدَةً بالنَّارِ
هي دُرُوبٌ نُسِجَتْ مِنْ دَمِنَا
وَرُسِمَتْ بِصَلِيلِ الظًّمأِ
على جَنَبَاتِهَا لَوعةُ الحَنِينِ
وَمُرتَفَعَاتٌ مِنَ الأوجاعِ
دُرُوبٌ تَبدَأُ مِنَ الظُّلمَةِ البَارِدَةِ
وَتُفضِي إلى أنوَارٍ مُعَطَّرةٍ بالأحلامِ
وَبَوَّابَاتٍ نابضةٍ بالتَّرحَابِ
ونوافذَ مُعَمَّدَةٍ بالنَّدى
والهَدِيلِ .*
مصطفى الحاج حسين .
إسطنبول
هي الَّتِي تُعِيدُنَا إلى الوطنِ
مَهمَا كَانَتْ مُتَزَاحِمَةً بالعَوَائِقِ
أو كَانَتْ مُعَبَّدَةً بالنَّارِ
هي دُرُوبٌ نُسِجَتْ مِنْ دَمِنَا
وَرُسِمَتْ بِصَلِيلِ الظًّمأِ
على جَنَبَاتِهَا لَوعةُ الحَنِينِ
وَمُرتَفَعَاتٌ مِنَ الأوجاعِ
دُرُوبٌ تَبدَأُ مِنَ الظُّلمَةِ البَارِدَةِ
وَتُفضِي إلى أنوَارٍ مُعَطَّرةٍ بالأحلامِ
وَبَوَّابَاتٍ نابضةٍ بالتَّرحَابِ
ونوافذَ مُعَمَّدَةٍ بالنَّدى
والهَدِيلِ .*
مصطفى الحاج حسين .
إسطنبول