قصة ايروتيكة سامح سليمان - حبيبتى الشبقه تدخن السجائر ج 2

وتتشبث بها بشفتيها بقوه حتى تنثنى كأنها تعتصرها لتفرغها حتى أخرها من محتواها ،
ثم تخرج الرأس وتقبل منتصفها وتبتلع ريقها وتمسح شفتيها بلسانها بحركه دائريه، وتعيد رأس السيجاره إلى فمها لتداعبها بلسانها قليلاً،ثم تخرجها من فمها لتقبلها عدة قبلات حانيه عطوفه وتطفئها برفق فى المنفضه ثم تضعها فى كيس بلاستيكى داخل حقيبة يدها مع الكثير من أعقاب السجائر الأخرى مختلفة النوع والحجم والمواصفات، كانت تتلذذ بالسجائر المستورده وفى أحيان كثيره كانت تدخن أكثر من سيجاره بتبادل أو فى ذات اللحظه فقد كانت ماهره فى أستخدام فمها ومستحقه للمتعه المكثفه متعددة الأنماط ومتنوعة المصادر،لكن أستمتاعها ولذتها الأكبر كانت بالسيجار فقد كانت تفضله كثيراً لأنه كان أكبر حجماً وأكثر سمكاً وصلابه ويستغرق وقتاً أطول فالمتعه واللذه وسرعة و درجة الأشباع تختلف بأختلاف الحجم والصلابه و مدى القدره على الأستمراريه بخلاف حرفية المستخدم وتنوع خبراته ودرجة أعتياده، وجهها تغمره حبات العرق، يال تلك الحبات اللؤلؤيه المحظوظه ، كم تمنيت الأرتقاء بالتحول لحبة عرق تنسال من جبينها على أنفها ألصغير المدبب ثم شفتاها الغليظتين بعض الشئ الحمراوين كلهيب نار تستفز الجالس بأرتخاء وتنهره ليشتد عوده وينتصب وتبعث فيه الصحوه والقوه والرغبة فى الألتحام والذوبان فى تلك النيران المستعره، شفاه ساحره تمتلك القوه والقدره على تحويل الأغصان الجافه اليابسه الملقاه بأزدراء على جانبى الطريق إلى جذوع أشجار ضخمه تنكسر أمام صلابتها أعتى أدوات البتر،شفتان تشعل جسد الخصيان وتثير غريزة و توقظ شهوة أكثر الرجال مثليه وأشد النساء غيريه _ كم أشتهيت تقبيل و أرتشاف كلتا الشفتين بتلذذ مفعم فى البطء والتشبث بهما كما يتشبث الطفل الجائع بحلمة ثدى أمه ، كم أشتهيت أستكشافها الحر المطلق غير الاعتيادى لجسدى بكافة تفصيلاته،و أن تتذوقنى بلسانها وأتذوقه،كم أشتهيت أقتحام ذلك الفم الجميل وتجفيفه وسبر أغواره والأستمتاع به وبمشتملاته بطرق متنوعه وغير أعتياديه _ ثم على رقبتها نزولاً على أثدائها الشبيهه بحبات التفاح ، كم شعرت بالعطش وجفاف الريق والرغبه فى تذوق كلتا الحبتين وأعتصارهم بقوه وضمهما ليتلاصقا بشده لأتسلل مثل لص ماهر مخترقاً ذلك الفاصل بينهما نزولاً وصعوداً مرات عديده سريعه حتى أشعر بالدفء والتعرق الشديد ويصل جانبى الثديين إلى أقصى درجات الاحمرار،ثم رويداً ألتف لأنزل من على مقدمة الثديين المستديرين بتكويره جذابه مروراً بحبة الكريز الصغيره المدببه وتذوقها كثيراً فتكرار ما سبق ثم الألتفاف حولها لمرات ثم لطمها بقوه، ثم نزولاً ببطء على بطنها المشدوده وصولاً ودخولاً بأشتياق و لهفه إلى ما بين فخذيها مطمئناً سعيداً بالوصول إلى مرفأ الأمان مستمتعا بالشعور بالأكتمال .
لقد سعيت كثيراً إلى التقرب منها ومصادقتها ولكن كل محاولاتى قد باءت بالفشل الذريع ، فقد كانت شديدة التحفظ منغلقه تعشق الأنطواء و لا تحبذ مصادقة الذكور أو حتى الإناث ، ربما كان لها تجربه غير جيده جعلتها تستمتع بمصادقة ذاتها وتكتفى بها ،
بالطبع لم أخبر أحداً بما رأيته حتى لا أطرد من العمل فأحرم من مشاهدتها ، وحفاظاً على مشاعر سيدتى ومليكتى الجميله .


* الحوار المتمدن
  • Like
التفاعلات: 2 أشخاص

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى