كَالْبُرْتُقالِ اللّذيذِ الذّوْقِ وَالْعِنَبِ
خَدّاكِ ..
وَالْقُبْلَةُ الأُولى مِنَ اللّهَبِ
سَكْرى النُّجومُ تُغَنّي في تَلأْلُئها
وَالْبَدْرُ يَرْقُصُ بَيْنَ الشَّمْسِ وَالسُّحُبِ
في دَمْعِنا الْفَرَحُ الْمُنْسابُ أُغْنِيَةً
وَنَحْنُ فَوْقَ احْتِمالِ الرّوحِ في طَرَبِ
لا اللّيْلُ يَدْنو وَلا تَنْأى بَلابِلُنا
وَرَقْصَةُ الْحُلْمِ في الْعَيْنَيْنِ كَالشُّهُبِ
تَعْدو الْقَصائدُ شِعْرًا كَيْ تُسابِقَنا
وَمَطْلَعَ الْفَجْرِ تَغْفو الْخَيْلُ في الْكُتُبِ
وَبَسْمَةُ الْقَلْبِ دَمْعاتٌ تُرافِقُها
هَلْ غُمِّسَتْ مُتْعَةُ الْإنْسانِ بِالْوَصَبِ
زَهْرٌ يَفوحُ وَلا تَخْفى مَآثِرُهُ
لا يصْدَأُ الْحُبُّ ..
إنَّ الْحُبَّ مِنْ ذَهَبِ
.....
خالد شوملي
خَدّاكِ ..
وَالْقُبْلَةُ الأُولى مِنَ اللّهَبِ
سَكْرى النُّجومُ تُغَنّي في تَلأْلُئها
وَالْبَدْرُ يَرْقُصُ بَيْنَ الشَّمْسِ وَالسُّحُبِ
في دَمْعِنا الْفَرَحُ الْمُنْسابُ أُغْنِيَةً
وَنَحْنُ فَوْقَ احْتِمالِ الرّوحِ في طَرَبِ
لا اللّيْلُ يَدْنو وَلا تَنْأى بَلابِلُنا
وَرَقْصَةُ الْحُلْمِ في الْعَيْنَيْنِ كَالشُّهُبِ
تَعْدو الْقَصائدُ شِعْرًا كَيْ تُسابِقَنا
وَمَطْلَعَ الْفَجْرِ تَغْفو الْخَيْلُ في الْكُتُبِ
وَبَسْمَةُ الْقَلْبِ دَمْعاتٌ تُرافِقُها
هَلْ غُمِّسَتْ مُتْعَةُ الْإنْسانِ بِالْوَصَبِ
زَهْرٌ يَفوحُ وَلا تَخْفى مَآثِرُهُ
لا يصْدَأُ الْحُبُّ ..
إنَّ الْحُبَّ مِنْ ذَهَبِ
.....
خالد شوملي