حين يجنّ اللّيل
تستحيل صورتك
لحنا حزينا
غير مكتمل
وتسقط منّي فجأة
وسادة الرّيش
ويدور رأسي
دورة أولى
تتبعها أخرى
مثل الدراويش
وتصبحين بيتا
شاحبا
متلعثما
في شعر درويش
يقول فيه
في البال أغنية
يا حبّ عن جَلدي
فالصبر يعتصر
القلب والكبد
هيّا نبدّده
قد هدّني كمدي
ذي عيني قد تعبت
من شوق كالرّمد
ويصيح في الظلام هاتف
ألم تر كيف؟
صرت بها كَلِفَا؟
والكلف فلك
أوّله شَبَكٌ
وآخره دَرَكٌ
وأنت من الشَبَكٌ
قد سرت للدّركِ
تستحيل صورتك
لحنا حزينا
غير مكتمل
وتسقط منّي فجأة
وسادة الرّيش
ويدور رأسي
دورة أولى
تتبعها أخرى
مثل الدراويش
وتصبحين بيتا
شاحبا
متلعثما
في شعر درويش
يقول فيه
في البال أغنية
يا حبّ عن جَلدي
فالصبر يعتصر
القلب والكبد
هيّا نبدّده
قد هدّني كمدي
ذي عيني قد تعبت
من شوق كالرّمد
ويصيح في الظلام هاتف
ألم تر كيف؟
صرت بها كَلِفَا؟
والكلف فلك
أوّله شَبَكٌ
وآخره دَرَكٌ
وأنت من الشَبَكٌ
قد سرت للدّركِ