في وجهي شجرة ادمنت على الاحتراق
منبتها وجذرها في القلب الطيب العنيد
في خطوط يدي تعب شديد
كل سخافة فلسفة الطريق تصب فيها
ولساني وحيد
أدمن صدأ رجوع صدى كلماته إليه
كل وحدة الطريق تذهب للسان
في عقلي رجل كهل يمتلك معطفاً واحداً وحذاءً قديماً
لكنه لايزال يحب تجربة الطرقات الجديدة
ليس من باب الفضول بل لقتل الضجر
القلب لا يكاد يصدق من عبث الأقدار
وكمية الدخان التي تعيق رؤياه و حركته منذ عشرين عاماً
انه يتنفس
ولم يخرج من مكانه
هذا يكفي
عانقيني
لاداع للاحتراق بدخان سلبي
ولا لمزيد من إحصاء الزبد
ولا لجرعات إضافية من الوحدة و الصدى
Tamer alhelaly
منبتها وجذرها في القلب الطيب العنيد
في خطوط يدي تعب شديد
كل سخافة فلسفة الطريق تصب فيها
ولساني وحيد
أدمن صدأ رجوع صدى كلماته إليه
كل وحدة الطريق تذهب للسان
في عقلي رجل كهل يمتلك معطفاً واحداً وحذاءً قديماً
لكنه لايزال يحب تجربة الطرقات الجديدة
ليس من باب الفضول بل لقتل الضجر
القلب لا يكاد يصدق من عبث الأقدار
وكمية الدخان التي تعيق رؤياه و حركته منذ عشرين عاماً
انه يتنفس
ولم يخرج من مكانه
هذا يكفي
عانقيني
لاداع للاحتراق بدخان سلبي
ولا لمزيد من إحصاء الزبد
ولا لجرعات إضافية من الوحدة و الصدى
Tamer alhelaly