هكذا كان أبي
يضع يده في يدي
ويرافقني
ويعلمني
ويردد الورد أمامي
يذكرني بمن مضوا
من أجدادي
كيف عاشوا على الكفاف
في الفلوات
في ملكوت الله
ما غرتهم
ما خذلتهم
هي الدنيا فانية
هكذا عاشوا
وسادوا
على الحب والود
والوجد
لا يضرهم من نثر الشوك أمامهم
من خالفهم
يحيون على الله
ذاك ديدنهم
ذاك همسهم بينهم
وردهم الله
وعشقهم الله
والمبتغى الله
هكذا كان أبي
وهو يرافقني
همسا يسائلني
فأخلفت طريقي
نسيت الورد
وذكر الله
في ملكوت الله
فأدمعت العين
قلت ....
فأجهشت ...
قال الدمع...
ثم تذكرت هو الله
ففرحت ونمت
وجدة 18/01/2020
13
يضع يده في يدي
ويرافقني
ويعلمني
ويردد الورد أمامي
يذكرني بمن مضوا
من أجدادي
كيف عاشوا على الكفاف
في الفلوات
في ملكوت الله
ما غرتهم
ما خذلتهم
هي الدنيا فانية
هكذا عاشوا
وسادوا
على الحب والود
والوجد
لا يضرهم من نثر الشوك أمامهم
من خالفهم
يحيون على الله
ذاك ديدنهم
ذاك همسهم بينهم
وردهم الله
وعشقهم الله
والمبتغى الله
هكذا كان أبي
وهو يرافقني
همسا يسائلني
فأخلفت طريقي
نسيت الورد
وذكر الله
في ملكوت الله
فأدمعت العين
قلت ....
فأجهشت ...
قال الدمع...
ثم تذكرت هو الله
ففرحت ونمت
وجدة 18/01/2020
13