لأن ما يحدث الآن ليس صدفة ساقها الزمن الضائع إلي، ولأنك لم تكن طيراً حراً يحط في الأمكنة التي يشاء… لأننا من خلف الوجوه وفي المدن الضائعة الغريبة التقينا، رياحاً تقابل عاصفة.. وناراً مشتعلة تتوارى خلف توهج أخرى..
كان لابد أن نتخطى المسافات.. ونبدأ بتخطيط مدينة على قياسنا تحمل رائحتنا.. فتحت لك أبواب جنتي، بل هي لم تغلق في وجهك، لأن عمراً انتظرت هذا القدوم… وقبلتُ دعوتك لعبور أطراف النهر الذي تحمله داخلك.. حذرتني وقبلت بشجاعة، اعترفتُ إنني لا أجيد السباحة.. أخاف الهزيمة فلما الغواية والإصرار علة توريطي؟ وها أنت تقف مرتعشاً يخذلك الحرمان..ولا تلتحق بقافلة الارتواء.
غوايتك لا تتحمل ذنبها وحدك.. كنا معاً نتلمس شيئاً لا يحدث بين البشر دوماً.
تطرح الأسئلة فتجد الإجابات لدي! أفكر بالإجابة أجد السؤال على شفتيك! ونسأل معاً ما لذي يحدث؟ انه ارتباك اللحظة الإلهية التي جمعت امرأة ورجل سوية، فوجدا أن الروح قد سبقتهما لاكتشاف الروح.. وأخذت شهوة الجسد تعاند الاقتراب من الآخر.
بعد الغواية الأولى التي دفعتها نحوي والتقطتها أحاسيسي، أنا من دعتك لذلك الجنون ومواعيد للحماقات انتظرتها طويلاً..
وكنت على مرمى قبلة مني، لكن الطفل الذي داخلك ارتبك.. فرتبت فيض الروح ومضيت بخطى عجلة.. تحمل معك لاشتهاء محرم.. وأنت بعيد نادم عليه محترق لأجله، وتسمو عليه وأنت قريب منه تخشى أن تنفرط منك، حبات اللؤلؤ المرصودة لمثل هكذا لقاء!
اقتربت من امرأة معصومة عن الخطايا.. عاشق لصعب تريد أن تناله يداك، فارس يريد أن يركب مجده متباهياً.. اقتحامك عالمي، منحته لك فلم تختبر لحظات الصبر المذهلة ولم يشفع لي أن أبادرك ذلك الجنون.. فكان العطب أسرع إلى تهاوي الجسور.ز ولأن البدايات الصعبة من هواياتك رفعتُ عبئها عنك أيضاً! وانتظرت بدوري أجمل ما فيها.ولأفوز بدهشة تستحق المغامرة..
ولهك.. تياراً نهرياً جارفاً تحيطه ضفة عالية هاأنذا أقف مرتبكة أضع قدماً على اليابسة وأخرى تكاد تنزلق نحوك، لكن في الوقت متسع لمحو الخطايا، لن أترك الخيارات مفتوحة أمامك، تقف على باب جنتي وتنتظر ولا تقوى على جر قدمي لانجرف معك في تيار هادر..
الحبُ إذا لم يحمل السعادة على أجنحته ستبقى لحظتي ناقصة متواضعة وأنا في الحب أحلم بالتاج.الحبُ إعادة اكتشاف للذات، معك الحب مكشوف في أول اختبار وأنا لا أجيد صياغة وخلق التواصل العاطفي إكراماً للوقت الذي ينقضي بين المحال والمستحيل!
والنار التي اشتعلت، لا يطفئها توهج النيران، فالمسالك تضاءُ بشمعة السؤال، حبنا قام على حافة الضوء، وبقيت صورته معلقة بالظل، سأغفر لك خطاياك لأنني من جعلت شعرك يتلعثم بحروف اسمي،فأخذت تهذي بوجعي، وجعي الذي حاصرك وقلب اتجاه بوصلتك فبعثره، ربما قدري أن أصحح اندياح رياحك نحو المسافة السهلة الوصول.
يا رجلا يقف بين بين، في الحب أما أن تتعلم معي سر الأسماء أو تبقى على الصراط، وإذا ما اجتاحك الحنين وسافر إليك الشوق، تعلم كيف تسكت صوت اللهفة وتفوز بأناشيد اليابس.
يا رجلا يقف بين بين، في الحب لا تفتح نوافذ وتنادي من خلفها، لأن نظرك سيبقى عالقاً بين سقف لا تطله وأرضاً لا تطأها.
كان لابد أن نتخطى المسافات.. ونبدأ بتخطيط مدينة على قياسنا تحمل رائحتنا.. فتحت لك أبواب جنتي، بل هي لم تغلق في وجهك، لأن عمراً انتظرت هذا القدوم… وقبلتُ دعوتك لعبور أطراف النهر الذي تحمله داخلك.. حذرتني وقبلت بشجاعة، اعترفتُ إنني لا أجيد السباحة.. أخاف الهزيمة فلما الغواية والإصرار علة توريطي؟ وها أنت تقف مرتعشاً يخذلك الحرمان..ولا تلتحق بقافلة الارتواء.
غوايتك لا تتحمل ذنبها وحدك.. كنا معاً نتلمس شيئاً لا يحدث بين البشر دوماً.
تطرح الأسئلة فتجد الإجابات لدي! أفكر بالإجابة أجد السؤال على شفتيك! ونسأل معاً ما لذي يحدث؟ انه ارتباك اللحظة الإلهية التي جمعت امرأة ورجل سوية، فوجدا أن الروح قد سبقتهما لاكتشاف الروح.. وأخذت شهوة الجسد تعاند الاقتراب من الآخر.
بعد الغواية الأولى التي دفعتها نحوي والتقطتها أحاسيسي، أنا من دعتك لذلك الجنون ومواعيد للحماقات انتظرتها طويلاً..
وكنت على مرمى قبلة مني، لكن الطفل الذي داخلك ارتبك.. فرتبت فيض الروح ومضيت بخطى عجلة.. تحمل معك لاشتهاء محرم.. وأنت بعيد نادم عليه محترق لأجله، وتسمو عليه وأنت قريب منه تخشى أن تنفرط منك، حبات اللؤلؤ المرصودة لمثل هكذا لقاء!
اقتربت من امرأة معصومة عن الخطايا.. عاشق لصعب تريد أن تناله يداك، فارس يريد أن يركب مجده متباهياً.. اقتحامك عالمي، منحته لك فلم تختبر لحظات الصبر المذهلة ولم يشفع لي أن أبادرك ذلك الجنون.. فكان العطب أسرع إلى تهاوي الجسور.ز ولأن البدايات الصعبة من هواياتك رفعتُ عبئها عنك أيضاً! وانتظرت بدوري أجمل ما فيها.ولأفوز بدهشة تستحق المغامرة..
ولهك.. تياراً نهرياً جارفاً تحيطه ضفة عالية هاأنذا أقف مرتبكة أضع قدماً على اليابسة وأخرى تكاد تنزلق نحوك، لكن في الوقت متسع لمحو الخطايا، لن أترك الخيارات مفتوحة أمامك، تقف على باب جنتي وتنتظر ولا تقوى على جر قدمي لانجرف معك في تيار هادر..
الحبُ إذا لم يحمل السعادة على أجنحته ستبقى لحظتي ناقصة متواضعة وأنا في الحب أحلم بالتاج.الحبُ إعادة اكتشاف للذات، معك الحب مكشوف في أول اختبار وأنا لا أجيد صياغة وخلق التواصل العاطفي إكراماً للوقت الذي ينقضي بين المحال والمستحيل!
والنار التي اشتعلت، لا يطفئها توهج النيران، فالمسالك تضاءُ بشمعة السؤال، حبنا قام على حافة الضوء، وبقيت صورته معلقة بالظل، سأغفر لك خطاياك لأنني من جعلت شعرك يتلعثم بحروف اسمي،فأخذت تهذي بوجعي، وجعي الذي حاصرك وقلب اتجاه بوصلتك فبعثره، ربما قدري أن أصحح اندياح رياحك نحو المسافة السهلة الوصول.
يا رجلا يقف بين بين، في الحب أما أن تتعلم معي سر الأسماء أو تبقى على الصراط، وإذا ما اجتاحك الحنين وسافر إليك الشوق، تعلم كيف تسكت صوت اللهفة وتفوز بأناشيد اليابس.
يا رجلا يقف بين بين، في الحب لا تفتح نوافذ وتنادي من خلفها، لأن نظرك سيبقى عالقاً بين سقف لا تطله وأرضاً لا تطأها.