يَا يَداً طَرَّزَتْ قَدَرِي
باللَّهَبْ
مِنْ تُرَابِ ابتدَائِي أَجِيءُ
تُغَذِّي تَضَاريسَ عَافيَتِي
عُشْبَةٌ
مِنْ بَنَاتِ اَلْهَدِيلْ
وَمَنْقَبَةٌ
مِنْ صَهيلٍ خَضيلْ
لزَهْوِ الْجِبَالِ مُعَانَقَتِي
وَلِحَرْفِ السَّوَاقِي مُشَافَهَتِي
لاَ أكُونُ الْحَطَبْ
تَحْتَ قِدْرِ الَّذِينَ بِحِكْمَتِهِمْ
خَرَطَ الْأَرْضَ سَيْفُ الْكَبَدْ
فَهَوَتْ
فِي
مِيَـاهِ
الْجُنُونْ.
* من ديوان (أطل علي)
باللَّهَبْ
مِنْ تُرَابِ ابتدَائِي أَجِيءُ
تُغَذِّي تَضَاريسَ عَافيَتِي
عُشْبَةٌ
مِنْ بَنَاتِ اَلْهَدِيلْ
وَمَنْقَبَةٌ
مِنْ صَهيلٍ خَضيلْ
لزَهْوِ الْجِبَالِ مُعَانَقَتِي
وَلِحَرْفِ السَّوَاقِي مُشَافَهَتِي
لاَ أكُونُ الْحَطَبْ
تَحْتَ قِدْرِ الَّذِينَ بِحِكْمَتِهِمْ
خَرَطَ الْأَرْضَ سَيْفُ الْكَبَدْ
فَهَوَتْ
فِي
مِيَـاهِ
الْجُنُونْ.
* من ديوان (أطل علي)