إني أحبكِ ..
لستُ أُنكِرُ
فامنحيني ساعةً
كي ما أنامَ على يديكِ،
فرُبَّما اخضرَّتْ بساتينُ المُنى،
واضَّاحَكتْ كًلُّ السنينِ
القاحلةْ!
إني أحبكِ ..
فامسحي دمعاً تناثرَ فوق خدِّي،
كفُّكِ البيضاءُ
أغنية الربيع،
ومهرجاناتُ اخضرارٍ
تمنح المُدُنَ الصغيرةَ
- مثل قلبي -
وردةً،
وثمارَ موسيقى،
وحُلماً كان - يوماً -
أَجَّلَهْ!
إني أحبكِ ..
كيف – يا حوريَّتي –
قلبي يبرهنُ أنه يهوى
إلى حدِّ الوَلَهْ؟؟
دُقِّي على قلبي
نوافذَ شوقِهِ،
ولْتقرئي مفتاحَ كُلِّ خريطةٍ
رُسِمَتْ بصهْدِ زفيره،
أنفاسُهُ عشقٌ،
وبعضُ العِشقِ قد يغدو
سؤالاً للوجودِ،
ونستَحِي
أنْ
نسألَه!!
لستُ أُنكِرُ
فامنحيني ساعةً
كي ما أنامَ على يديكِ،
فرُبَّما اخضرَّتْ بساتينُ المُنى،
واضَّاحَكتْ كًلُّ السنينِ
القاحلةْ!
إني أحبكِ ..
فامسحي دمعاً تناثرَ فوق خدِّي،
كفُّكِ البيضاءُ
أغنية الربيع،
ومهرجاناتُ اخضرارٍ
تمنح المُدُنَ الصغيرةَ
- مثل قلبي -
وردةً،
وثمارَ موسيقى،
وحُلماً كان - يوماً -
أَجَّلَهْ!
إني أحبكِ ..
كيف – يا حوريَّتي –
قلبي يبرهنُ أنه يهوى
إلى حدِّ الوَلَهْ؟؟
دُقِّي على قلبي
نوافذَ شوقِهِ،
ولْتقرئي مفتاحَ كُلِّ خريطةٍ
رُسِمَتْ بصهْدِ زفيره،
أنفاسُهُ عشقٌ،
وبعضُ العِشقِ قد يغدو
سؤالاً للوجودِ،
ونستَحِي
أنْ
نسألَه!!