أُحِبُكِ لا أقولُ
ويشدني شوقي إليكِ
وكيف بالشوقِ الوصولُ
وأريدُ أبدأُ بالسلامِ تزلفاً
فيردني طبعٌ خجولُ
تمشين فارعةً
فتنفتح النوافذُ
كلها فرحاً وَينهمرُ الصهيل
تَأتين في الزمن المغنى
فتبسم زهرة خجلاً
ويبتهج النخيلُ
ويشدني شوقي إليكِ
وكيف بالشوقِ الوصولُ
وأريدُ أبدأُ بالسلامِ تزلفاً
فيردني طبعٌ خجولُ
تمشين فارعةً
فتنفتح النوافذُ
كلها فرحاً وَينهمرُ الصهيل
تَأتين في الزمن المغنى
فتبسم زهرة خجلاً
ويبتهج النخيلُ