الفرقُ بين القلبِ و الشيطانِ
أني لا أجيدُ الاعتمادَ عليهما
لا بد من طرفٍ يساعدني لأصبحَ سيئاً
أستلهمُ الأشياءَ أدعوها لأبلغَ مُنيتي لأنالَ
من نفسي قليلاً أستميلَ مبرراتِ الشرِّ مقتنعاً
بدوري في فسادٍ قد يليقُ بموقفي و مكانتي
إبليسُ يخذلني متى أحتاجهُ و لديهِ معرفةٌ
بما لا شكَّ فيهِ عن الجحيمِ و ما سيجري
من مفاجأةٍ هناكَ القلبُ منغمسٌ تماماً في
اشتهاءٍ دنيويٍّ في تفاصيلِ الغواياتِ التي
لم يستطعها بعدُ هذا القلبُّ غِرٌّ نادراً
ما يستجيبُ لفكرةٍ خلاقةٍ للانفتاحِ على
الحياةِ بطاقةٍ مملوءةٍ بالانتصاراتِ المعيبةِ
و اتُّهِمْتُ بهِ كثيراً و اقتنعتُ مؤخراً بالصمتِ
عنهُ و تركهِ ليعودَ قلباً جاهزاً ليكونَ مفخرةً
على بابِ الجحيمِ و غيرها.
الخميس ١٤/١/٢٠١٦
فقاعاتٌ من الاثمِ و الحب
أني لا أجيدُ الاعتمادَ عليهما
لا بد من طرفٍ يساعدني لأصبحَ سيئاً
أستلهمُ الأشياءَ أدعوها لأبلغَ مُنيتي لأنالَ
من نفسي قليلاً أستميلَ مبرراتِ الشرِّ مقتنعاً
بدوري في فسادٍ قد يليقُ بموقفي و مكانتي
إبليسُ يخذلني متى أحتاجهُ و لديهِ معرفةٌ
بما لا شكَّ فيهِ عن الجحيمِ و ما سيجري
من مفاجأةٍ هناكَ القلبُ منغمسٌ تماماً في
اشتهاءٍ دنيويٍّ في تفاصيلِ الغواياتِ التي
لم يستطعها بعدُ هذا القلبُّ غِرٌّ نادراً
ما يستجيبُ لفكرةٍ خلاقةٍ للانفتاحِ على
الحياةِ بطاقةٍ مملوءةٍ بالانتصاراتِ المعيبةِ
و اتُّهِمْتُ بهِ كثيراً و اقتنعتُ مؤخراً بالصمتِ
عنهُ و تركهِ ليعودَ قلباً جاهزاً ليكونَ مفخرةً
على بابِ الجحيمِ و غيرها.
الخميس ١٤/١/٢٠١٦
فقاعاتٌ من الاثمِ و الحب
