الليلُ يفتحُ لي نوافذَ مُقفَلةْ
و الليلُ أصعدهُ سلالمَ كي نكونَ معاً
و وحدَكِ تنظرينَ إليَّ
ظلي يدفعُ البابَ الخفيفَ و خلفهَ
صمتت خطايَ و أنتِ تنتظرينَ
أنفاسي تسابقُني و أنسى ما استطعتُ
علاقتي بالخوفِ لا أخشى عناقَكِ
و الهدوءُ يثيرُني
شبحُ البنايةِ لا يزالُ على الرصيفِ
و نحنُ ننزعُ مفرداتِ الحبِّ من ثوبٍ
على طرفِ الأريكةِ هكذا تبدو البنايةُ واسعةْ
و يداكِ ترتخيانِ بين يديَّ
فوضى القلبِ تجعلُنا أرقَّ
و كلما فكرتُ كيفَ صعدتُ للدورِ الأخيرِ
من البنايةِ لا أصدقُ أنَّ هذا الليلَ
مفتاحُ البيوتِ المُغلقةْ
ما أثقلَ التفكيرَ في أنْ نلتقي ليلاً
و قد هدأت خيالاتُ البيوتِ و لم يعدْ غيري
يسيرُ ملاصقاً لليلِ يدفعُ بي إلى بابِ البنايةِ عنوةً.
الاثنين ٢/٥/٢٠١٦
يَحدُثُ في مدينةٍ ما
و الليلُ أصعدهُ سلالمَ كي نكونَ معاً
و وحدَكِ تنظرينَ إليَّ
ظلي يدفعُ البابَ الخفيفَ و خلفهَ
صمتت خطايَ و أنتِ تنتظرينَ
أنفاسي تسابقُني و أنسى ما استطعتُ
علاقتي بالخوفِ لا أخشى عناقَكِ
و الهدوءُ يثيرُني
شبحُ البنايةِ لا يزالُ على الرصيفِ
و نحنُ ننزعُ مفرداتِ الحبِّ من ثوبٍ
على طرفِ الأريكةِ هكذا تبدو البنايةُ واسعةْ
و يداكِ ترتخيانِ بين يديَّ
فوضى القلبِ تجعلُنا أرقَّ
و كلما فكرتُ كيفَ صعدتُ للدورِ الأخيرِ
من البنايةِ لا أصدقُ أنَّ هذا الليلَ
مفتاحُ البيوتِ المُغلقةْ
ما أثقلَ التفكيرَ في أنْ نلتقي ليلاً
و قد هدأت خيالاتُ البيوتِ و لم يعدْ غيري
يسيرُ ملاصقاً لليلِ يدفعُ بي إلى بابِ البنايةِ عنوةً.
الاثنين ٢/٥/٢٠١٦
يَحدُثُ في مدينةٍ ما