د. نجاح إبراهيم - ربما ياتشيخوف.. شعر

-1-

” حين يؤذيك الأشخاص غادرهم.”
كلهم موتى
في الدفتر،
والذاكرة،
والثياب..
هم ذلك السراب،
وحدك الدنى بأسرها،
واللقاء الأجمل
بعد غياب..

“ربما ياتشيخوف”
_2_
” حين تحبط اقرأ بشغف”
يارب هذا الاقتراف الجميل!
يالسلواي!
كيف قلب ثوبه
ليصبح بلواي؟!
وفي الطريق كنته
وكانني في خطاي.

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى