أوف الحياة جميلة وسيئة في آن.
غير معني بسيرة الهدهد..
أو لون قبعة المسيح .
أو طعم سم الشوكران في اناء القس..
عملت حلاقا في ماخور .
يساعدني نسر عجوز على ركل الفراغ..
وقرص الفهد في الحجرة الشبقية..
لا نفتح النار على طيور الجسد..
هو ينقر فستق الساعات الحلوة.
وأنا أشذب آباط القحاب بأسناني..
ألتقط صورا جميلة لأعضاء الزبائن
وأطارد قططا تنط من فم المومس..
وتربكني فرقعات خصيتي تاجر الخضراوات ..
الأسود صاحب المنجنيق..
موسيقى الجاز وزبائن في انتظار العبور.
عملت ناطورا في الليل
ألهو بأعضاء الموتى البرقماتيين..
أقترض أكياس الحنطة من أشباح صديقة..
طردت كل سفن الغزاة
من حديقة رأسي..
مستدرجا كلب جارتنا الضرير
الى قطيع هواجسي..
أحمل مطرية في العتمة ..
أعطي خاتمي لخفاش أعزب..
يتسول أمام الماخور.
ليحاضر بفصاحة في دار الأوبرا.
غير معني بسيرة الهدهد..
أو لون قبعة المسيح .
أو طعم سم الشوكران في اناء القس..
عملت حلاقا في ماخور .
يساعدني نسر عجوز على ركل الفراغ..
وقرص الفهد في الحجرة الشبقية..
لا نفتح النار على طيور الجسد..
هو ينقر فستق الساعات الحلوة.
وأنا أشذب آباط القحاب بأسناني..
ألتقط صورا جميلة لأعضاء الزبائن
وأطارد قططا تنط من فم المومس..
وتربكني فرقعات خصيتي تاجر الخضراوات ..
الأسود صاحب المنجنيق..
موسيقى الجاز وزبائن في انتظار العبور.
عملت ناطورا في الليل
ألهو بأعضاء الموتى البرقماتيين..
أقترض أكياس الحنطة من أشباح صديقة..
طردت كل سفن الغزاة
من حديقة رأسي..
مستدرجا كلب جارتنا الضرير
الى قطيع هواجسي..
أحمل مطرية في العتمة ..
أعطي خاتمي لخفاش أعزب..
يتسول أمام الماخور.
ليحاضر بفصاحة في دار الأوبرا.