لوجهك طعم الحكايا القديمة
وبوحكِ وجهُ البلاد
التي أرضعتْنا التغرُّبَ
في زمن الأمنياتِ
العقيمةْ
وقلبُكِ آخرُ نقطةِ ضوءٍ
وآخرُ كفٍّ
تُرَبِّتُ فوق الجراح
الأليمةْ!
فكيف سأرسم وجهَكِ طيراً
وأنتِ كفردِ حمامٍ حبيسٍ
يُرَتِّلُ دمعتَهُ مُفرداً
ويسكن بُرجَ الأماني
العظيمةْ!
* * * * * * * *
فكيف سأرسمُ هذا الوجعْ؟
وكيف سأرسم
وجهَ ملائكةِ اللهِ
في زمن
من خليط البِدَعْ؟
وكيف سأقترب الآن
من وهَجِ الأولياءِ
يمرون بي
مثل سربِ البجَعْ!
وكيف سأكتبُ:
كنتُ و كنتِ؟
وكل الذي بيننا
لم يقعْ!
* * * * * * * *
رأيتكِ حين اقتربنا
كنورسةٍ مُجْهَدةْ
تسافر عبْرَ بلادِ الأماني
وترجع
تائهةً
شاردةْ
تُرَتِّل وِرْداً
من الإنتظارِ
وتبكي مع الوحدة
الباردةْ!
وترسم وحدتها طائراً
يسافر
بين دمِ الأوردةْ!!
* * * * * * * *
وكيف سأرسم حزنَ الجمالْ؟
وبعض الذي بيننا
لا يُقالْ!
وكيف سأشكو
إلى اللازَوَرْدِ
وأحكي له
شجنَ البُرتقالْ؟
وكيف أجيبُ سؤالَ
القصيدةِ عنكِ لقلبي
و
أنتِ
السؤالْ!!
وبوحكِ وجهُ البلاد
التي أرضعتْنا التغرُّبَ
في زمن الأمنياتِ
العقيمةْ
وقلبُكِ آخرُ نقطةِ ضوءٍ
وآخرُ كفٍّ
تُرَبِّتُ فوق الجراح
الأليمةْ!
فكيف سأرسم وجهَكِ طيراً
وأنتِ كفردِ حمامٍ حبيسٍ
يُرَتِّلُ دمعتَهُ مُفرداً
ويسكن بُرجَ الأماني
العظيمةْ!
* * * * * * * *
فكيف سأرسمُ هذا الوجعْ؟
وكيف سأرسم
وجهَ ملائكةِ اللهِ
في زمن
من خليط البِدَعْ؟
وكيف سأقترب الآن
من وهَجِ الأولياءِ
يمرون بي
مثل سربِ البجَعْ!
وكيف سأكتبُ:
كنتُ و كنتِ؟
وكل الذي بيننا
لم يقعْ!
* * * * * * * *
رأيتكِ حين اقتربنا
كنورسةٍ مُجْهَدةْ
تسافر عبْرَ بلادِ الأماني
وترجع
تائهةً
شاردةْ
تُرَتِّل وِرْداً
من الإنتظارِ
وتبكي مع الوحدة
الباردةْ!
وترسم وحدتها طائراً
يسافر
بين دمِ الأوردةْ!!
* * * * * * * *
وكيف سأرسم حزنَ الجمالْ؟
وبعض الذي بيننا
لا يُقالْ!
وكيف سأشكو
إلى اللازَوَرْدِ
وأحكي له
شجنَ البُرتقالْ؟
وكيف أجيبُ سؤالَ
القصيدةِ عنكِ لقلبي
و
أنتِ
السؤالْ!!