أوحى إليكم
لورانس.. فيما أوحى إليكم...
أنّهُ كي تصيروا ملوكاً...
لزاماً عليكم...
أنْ تُطيلوا أعياركم ما استطعتم..
والفروج لكم... فانتقوا ما اشتهيتم
............
لورانس في حربه كان يُدركُ معنى اللانجري
وما يعنيه السوتيان للبلاهة العربية..
والبيبي دول لراعٍ لم تزرهُ الدهشة
عندما كان يصنعكم على عينه...
كان الكيلوت سلاحاً نوويا..
شابت لمرآهُ عنفقات
كي يصنع كلباً....
كانت غرفة نومٍ مخلوطة بالمُهلبيّة...
كافية جداً...
لانفجار هيروشيما التفريط..
وتشيرنوبيل الهرولة
لأنّ دماءهُ باردة جدّا سرعان ما اكتشف..
تأثير الجيلاتي على أقطارٍنا المشمسة
ولأنّ دماءنا حارةً جداً تجاه ريتا هيوارث
كانت المثلجات التي عبّأتها إليزابيث تايلور..
والكونو المتجمد فوق أثداء فيفيان لي
ذواتا طرحٍ لم تذقهُ البداوةُ قبلا
نحن الأجلاف القادمون من عبادة الأوثان..
لا يعنينا أن نعبد هبلا...
ولاتٍ وعزّى..
أو فستاناً نسويّا..
لم تتشابه الآلهة علينا ...
كلنا يعرفُ ربه...
أنا الكافر بأربابكم.. أيها الكافرون بربّي
الجونيلات التي تحوزُ الحلوى الباريسية
كمناة الثالثة الأخرى
تمنح التذاكر المجّانيّة...
للمريدين حجّا في مواسم التّهافت
لستم وحدكم يا زناةَ العروبة..
فنحنُ موحولون بالسُّكات
ما حيلتي غير تلك القصيدة التي تنام على الفيسبوك..
َجمهورها بعض الأصابع المرتعشة..
حين أهمس بدندنة عتيقة عن القدس
وأدسها في الكنايات كي لا يفهمها منْ يرقب قولي
ما حيلتي والحرافيش تستغرقهم زجاجة الزيت..
و السجائر المستعملة..
والترامدول المبثوث في الدّعاية
والصّراخ حين (يمرمغ) البايرنُ كرامة البارسا
وعادة الجنس على التليفونات المحمولة..
ضع صورة أنثى على البروفايل..
وانظر كمَّ طلبات الصداقة
يقيناً على رأسهم منْ يسوق الإمارات المتحدة.. ضدّي
والإمارات المنفرطة..
يأتونك سعيا
الآه أصغرُ جداً من فداحة الوجيعة
عندما تعلمتم السّحر على الملكين ببابل..
دفنتم آذانكم في غرين النهر....
فراحت (إنّما نحنُ فتنة.. فلا تكفر) في صخب الماء..
إستاهِكم يا خراف التيه من كانت خارج النهر
ولم أسمع في نفج ألف ليلة وليلة..
عن إستٍ ذات أذنين
ولا روت شهر زاد عنها حكاية..
غير تلك الرواية عن نومها خارج الدّار !
نحن الأعراب يا سادة..
منْ نقايض القدس بحلمتيْ صوفيا لورين
والنفط بساقيْ مارلين المبهجة
الوحل هواية الخنازير..
فانظروا ماذا ترون؟
كلنا متسخون....
وموحولون كلٍّ من وجْدِه
كل( ابن وسخةٍ) حاز طوبتين...
و علماً بلا مروءة..
صيّرَهُ برنكاناً لا أكثر للأشقر...
يلوط بهم فيصفّق العرب المستعربة
يلوط بهم...
فينتكس العربُ العاربة
كلما أضاف الشذوذ أنفاً إلى أنفه
وبقعةً من مُخلّفاتِ الجماع...
فوق بيرقه المقام على حصوتين..
كان لزاماً أنْ يموت سليمان خاطر
فتشمخُ القدس كالنّارنج..
وتأنفُ كشيتا بريّة
تأكل من سعيها أو تموت..
كما مات من شهِد الواقعة
ما حيلتي والميكروب الأول إختراعُ مهبلٍ عربي
طالما صدعنا بالعفاف..
ها هو الآن منْ تمخّض عن خطيئة...
طالما غشنا المهبل العربي...
ومن غشنّا ليس منّا
منذ نامت الكتاتيبُ نومتها بعيداً عن عيالي...
منذ غنتّ رياض الأطفال...
(القطة المشمشية.. حلوة بس شقيّة...
و(رايح فين يا توتو)
هل في التُراجم توتو حرّرَ قدسا
منذ مارس الخطّ العربيُّ التّسكُّع خارج المصحف الشريف..
واستبدل القلقلة بميوعةِ الأكسون
وفَنِسَ فوق لافتات المساقي
وتكوّع فوق المراقص
و ارتضى ابن المقفّع بالنوم في الحارات الجانبيّة
فوق الرّصيف
ما حيلتي والشيخ الكلبي..
يلعب الميسر بأسمائه الأوروبيّة
بعباءتهِ التي آستأنست بالرسول عقودا..
فيأخذ كل عباءةٍ غصبا لدار الندوة
ويغسلها في جونةٍ معتّقة من دماء العنب الفرنسي
الآه أصغر جداً من نشيج زيتونة مناضلة
ومن أنْ تسع الأعراض الجانبية للمُصيبة
أيقنت أنّ لكورونا دورٌ في المسرحيّة..
وأنّ سائس الحصواتِ (العربيّة) المتّحدة..
فايروسٌ من أفرادها التّسعة
والرّاح أكثر جداً من سعة القِداح
فلا تهتمّوا أيها السكارى
ما حيلتي يا سليمان المات بلا جدوى
ما حيلتي يا عبد العاطي..
وكل الدبابات التي قنصتها...
تأخذ قيلولة بالحراج..
تستوي والتي ماتت في حوادث الطرق
طففها ملوك الطوائف في سوق الخردة..
كي تنام البطولة نومة عازب...
دون زوج يُحفّزُ بيوضها..
ليدخل الطمثُ يأسهُ من جديد.
السيد فرج الشقوير
لورانس.. فيما أوحى إليكم...
أنّهُ كي تصيروا ملوكاً...
لزاماً عليكم...
أنْ تُطيلوا أعياركم ما استطعتم..
والفروج لكم... فانتقوا ما اشتهيتم
............
لورانس في حربه كان يُدركُ معنى اللانجري
وما يعنيه السوتيان للبلاهة العربية..
والبيبي دول لراعٍ لم تزرهُ الدهشة
عندما كان يصنعكم على عينه...
كان الكيلوت سلاحاً نوويا..
شابت لمرآهُ عنفقات
كي يصنع كلباً....
كانت غرفة نومٍ مخلوطة بالمُهلبيّة...
كافية جداً...
لانفجار هيروشيما التفريط..
وتشيرنوبيل الهرولة
لأنّ دماءهُ باردة جدّا سرعان ما اكتشف..
تأثير الجيلاتي على أقطارٍنا المشمسة
ولأنّ دماءنا حارةً جداً تجاه ريتا هيوارث
كانت المثلجات التي عبّأتها إليزابيث تايلور..
والكونو المتجمد فوق أثداء فيفيان لي
ذواتا طرحٍ لم تذقهُ البداوةُ قبلا
نحن الأجلاف القادمون من عبادة الأوثان..
لا يعنينا أن نعبد هبلا...
ولاتٍ وعزّى..
أو فستاناً نسويّا..
لم تتشابه الآلهة علينا ...
كلنا يعرفُ ربه...
أنا الكافر بأربابكم.. أيها الكافرون بربّي
الجونيلات التي تحوزُ الحلوى الباريسية
كمناة الثالثة الأخرى
تمنح التذاكر المجّانيّة...
للمريدين حجّا في مواسم التّهافت
لستم وحدكم يا زناةَ العروبة..
فنحنُ موحولون بالسُّكات
ما حيلتي غير تلك القصيدة التي تنام على الفيسبوك..
َجمهورها بعض الأصابع المرتعشة..
حين أهمس بدندنة عتيقة عن القدس
وأدسها في الكنايات كي لا يفهمها منْ يرقب قولي
ما حيلتي والحرافيش تستغرقهم زجاجة الزيت..
و السجائر المستعملة..
والترامدول المبثوث في الدّعاية
والصّراخ حين (يمرمغ) البايرنُ كرامة البارسا
وعادة الجنس على التليفونات المحمولة..
ضع صورة أنثى على البروفايل..
وانظر كمَّ طلبات الصداقة
يقيناً على رأسهم منْ يسوق الإمارات المتحدة.. ضدّي
والإمارات المنفرطة..
يأتونك سعيا
الآه أصغرُ جداً من فداحة الوجيعة
عندما تعلمتم السّحر على الملكين ببابل..
دفنتم آذانكم في غرين النهر....
فراحت (إنّما نحنُ فتنة.. فلا تكفر) في صخب الماء..
إستاهِكم يا خراف التيه من كانت خارج النهر
ولم أسمع في نفج ألف ليلة وليلة..
عن إستٍ ذات أذنين
ولا روت شهر زاد عنها حكاية..
غير تلك الرواية عن نومها خارج الدّار !
نحن الأعراب يا سادة..
منْ نقايض القدس بحلمتيْ صوفيا لورين
والنفط بساقيْ مارلين المبهجة
الوحل هواية الخنازير..
فانظروا ماذا ترون؟
كلنا متسخون....
وموحولون كلٍّ من وجْدِه
كل( ابن وسخةٍ) حاز طوبتين...
و علماً بلا مروءة..
صيّرَهُ برنكاناً لا أكثر للأشقر...
يلوط بهم فيصفّق العرب المستعربة
يلوط بهم...
فينتكس العربُ العاربة
كلما أضاف الشذوذ أنفاً إلى أنفه
وبقعةً من مُخلّفاتِ الجماع...
فوق بيرقه المقام على حصوتين..
كان لزاماً أنْ يموت سليمان خاطر
فتشمخُ القدس كالنّارنج..
وتأنفُ كشيتا بريّة
تأكل من سعيها أو تموت..
كما مات من شهِد الواقعة
ما حيلتي والميكروب الأول إختراعُ مهبلٍ عربي
طالما صدعنا بالعفاف..
ها هو الآن منْ تمخّض عن خطيئة...
طالما غشنا المهبل العربي...
ومن غشنّا ليس منّا
منذ نامت الكتاتيبُ نومتها بعيداً عن عيالي...
منذ غنتّ رياض الأطفال...
(القطة المشمشية.. حلوة بس شقيّة...
و(رايح فين يا توتو)
هل في التُراجم توتو حرّرَ قدسا
منذ مارس الخطّ العربيُّ التّسكُّع خارج المصحف الشريف..
واستبدل القلقلة بميوعةِ الأكسون
وفَنِسَ فوق لافتات المساقي
وتكوّع فوق المراقص
و ارتضى ابن المقفّع بالنوم في الحارات الجانبيّة
فوق الرّصيف
ما حيلتي والشيخ الكلبي..
يلعب الميسر بأسمائه الأوروبيّة
بعباءتهِ التي آستأنست بالرسول عقودا..
فيأخذ كل عباءةٍ غصبا لدار الندوة
ويغسلها في جونةٍ معتّقة من دماء العنب الفرنسي
الآه أصغر جداً من نشيج زيتونة مناضلة
ومن أنْ تسع الأعراض الجانبية للمُصيبة
أيقنت أنّ لكورونا دورٌ في المسرحيّة..
وأنّ سائس الحصواتِ (العربيّة) المتّحدة..
فايروسٌ من أفرادها التّسعة
والرّاح أكثر جداً من سعة القِداح
فلا تهتمّوا أيها السكارى
ما حيلتي يا سليمان المات بلا جدوى
ما حيلتي يا عبد العاطي..
وكل الدبابات التي قنصتها...
تأخذ قيلولة بالحراج..
تستوي والتي ماتت في حوادث الطرق
طففها ملوك الطوائف في سوق الخردة..
كي تنام البطولة نومة عازب...
دون زوج يُحفّزُ بيوضها..
ليدخل الطمثُ يأسهُ من جديد.
السيد فرج الشقوير