يرفرف وجهه الشتوي
كلما انسى الباب مفتوحا
أسمعُ صوت موسيقى الجاز
فتوغل الألحان في أوردتي
ارقص حافية القدمين ،
لاعودُ طفلة بأجنحة الأمنيات،
زهرةً تنساب من وحدة المرايا !
تتسلّقُ جسدي الأوراق
كالأناملِ ..
المخضوضرة
تمتدُ إلى عنقي لتجدلَّ شعريَ الوردي
ويشعل ثلجَ شفتيَّ ..!
تأخذني ونحلق فوق متاهات السراب،
كلما عانق قلبي ناعس
الذي يوزّع الألحان خارج السكون
أزهار السيلاوي
كلما انسى الباب مفتوحا
أسمعُ صوت موسيقى الجاز
فتوغل الألحان في أوردتي
ارقص حافية القدمين ،
لاعودُ طفلة بأجنحة الأمنيات،
زهرةً تنساب من وحدة المرايا !
تتسلّقُ جسدي الأوراق
كالأناملِ ..
المخضوضرة
تمتدُ إلى عنقي لتجدلَّ شعريَ الوردي
ويشعل ثلجَ شفتيَّ ..!
تأخذني ونحلق فوق متاهات السراب،
كلما عانق قلبي ناعس
الذي يوزّع الألحان خارج السكون
أزهار السيلاوي