تشابكُني بك أفخاخُ أسئلةٍ
ويغيمُ في ذاكرتي جواب !
مهما تـأمّمْتَ السرابَ..
سأعرّي وجهَك من احتمالاته !
وأتلبّسُ أشرهَ تأويلٍ للمكاشفة.
أناديك...
وخلفَ صوتي..
في متاهةِ اسمِك أُطلِقُ أشباهي..
أصلُ قبل أَنْ يرتدّ الصدى
كليلَ الجدوى،
ثمَّ ..
كرنينِ خواءٍ أتآنسُ مع غلوّ احتجابك !
اسمع..
كيف يحتشدَ أساطينُ العشق في حنجرتي
نغمةً تُذهِلُ بأجيجها دونك المسافاتِ !
قل لي:
كيف لغيابِكَ يبلّلُني بمعجزة الإيحاء.....!!
فَـتُضَخُّ أنهرَ قصائدَ أضلعي !
كلما التفتُ لجهةٍ تدركُك،
يفورُ ماؤكَ الأوحدُ من أبهري لغةً عصية..
جامعةً حرائقَ كلَّ أزمنةٍ ناوءتْ اتيانكَ..
وناوءتها بإدمانِ العطش.
تُرى ..
أيّ صبرٍ يفترشُني!
وأيّ حنينٍ يخيّم بين خافقيّ شواهدَ للأحلام!
بينما
تحت قبّةِ الروح..
يتعرّشُ نهارٌ يشبهك..
فوق أكتافه لياليَّ..
تُؤقتُ باكتمالِ جمرك عمرَ القلب،
قد تبخّرَ معناي جوى..
و تكاثفَ دمي برجَ حظٍ إضافي لاقترابك.
هاهي مساماتي جواسيسٌ عليّ..
كلما ينزُّ ريحُك من بحّةِ أنفاسي ..
أمدّ ناظريّ سكتين لقطار العناق..
علّني ألتقطُ محطتَك،
لكنّ عنوانَك حقلُ ألغام حميمي الاستبداد..
يثيرُ فيّ موتا أشهى..
لأتذوّقه.
أستديرُ عني..
وكلّي صوبَك تائهٌ !
في طريقٍ تآمرَتْ إشاراتُه مع الغياب،
يعرجُ بي القلق للون عينيك،
فهلا أسعفنتي بجرعةٍ أشدّ فصاما!
علّ أرشيفَك يستيقظُ في مضغةٍ من أنيني..
فتشتعلُ حواسي ..
مخمورة بموسيقى اختلاجي بك .
#علياعيسى
ويغيمُ في ذاكرتي جواب !
مهما تـأمّمْتَ السرابَ..
سأعرّي وجهَك من احتمالاته !
وأتلبّسُ أشرهَ تأويلٍ للمكاشفة.
أناديك...
وخلفَ صوتي..
في متاهةِ اسمِك أُطلِقُ أشباهي..
أصلُ قبل أَنْ يرتدّ الصدى
كليلَ الجدوى،
ثمَّ ..
كرنينِ خواءٍ أتآنسُ مع غلوّ احتجابك !
اسمع..
كيف يحتشدَ أساطينُ العشق في حنجرتي
نغمةً تُذهِلُ بأجيجها دونك المسافاتِ !
قل لي:
كيف لغيابِكَ يبلّلُني بمعجزة الإيحاء.....!!
فَـتُضَخُّ أنهرَ قصائدَ أضلعي !
كلما التفتُ لجهةٍ تدركُك،
يفورُ ماؤكَ الأوحدُ من أبهري لغةً عصية..
جامعةً حرائقَ كلَّ أزمنةٍ ناوءتْ اتيانكَ..
وناوءتها بإدمانِ العطش.
تُرى ..
أيّ صبرٍ يفترشُني!
وأيّ حنينٍ يخيّم بين خافقيّ شواهدَ للأحلام!
بينما
تحت قبّةِ الروح..
يتعرّشُ نهارٌ يشبهك..
فوق أكتافه لياليَّ..
تُؤقتُ باكتمالِ جمرك عمرَ القلب،
قد تبخّرَ معناي جوى..
و تكاثفَ دمي برجَ حظٍ إضافي لاقترابك.
هاهي مساماتي جواسيسٌ عليّ..
كلما ينزُّ ريحُك من بحّةِ أنفاسي ..
أمدّ ناظريّ سكتين لقطار العناق..
علّني ألتقطُ محطتَك،
لكنّ عنوانَك حقلُ ألغام حميمي الاستبداد..
يثيرُ فيّ موتا أشهى..
لأتذوّقه.
أستديرُ عني..
وكلّي صوبَك تائهٌ !
في طريقٍ تآمرَتْ إشاراتُه مع الغياب،
يعرجُ بي القلق للون عينيك،
فهلا أسعفنتي بجرعةٍ أشدّ فصاما!
علّ أرشيفَك يستيقظُ في مضغةٍ من أنيني..
فتشتعلُ حواسي ..
مخمورة بموسيقى اختلاجي بك .
#علياعيسى
