وفرحت لي كثيرا إذ رأتني
ولي وجهٌ مضيئٌ كالشعاعِ
ألا لله درك من وسيمٍ
عزيزٌ أنت محمود المساعي
سمعت لها وقد قالت حديثا
له شجنٌ دواءٌ للصداعِ
وكم من عاشق عانى سهادا
يرى في وجهه أثر الضياعِ
صريع النفس مأخوذ المنايا
وصدر ضاق من بعض الدواعي
عتبت الحب كيف أذلّ قلبا
وقد كنت المتّوج بارتفاعي
أقول لها أحبّك صرت قلبي
فهل أطق الفراق بلا وداع
علي المصري الأزهري
ولي وجهٌ مضيئٌ كالشعاعِ
ألا لله درك من وسيمٍ
عزيزٌ أنت محمود المساعي
سمعت لها وقد قالت حديثا
له شجنٌ دواءٌ للصداعِ
وكم من عاشق عانى سهادا
يرى في وجهه أثر الضياعِ
صريع النفس مأخوذ المنايا
وصدر ضاق من بعض الدواعي
عتبت الحب كيف أذلّ قلبا
وقد كنت المتّوج بارتفاعي
أقول لها أحبّك صرت قلبي
فهل أطق الفراق بلا وداع
علي المصري الأزهري