تعال .. نزرع بكلينا الوجود...
باتحادي بك أعظم هدية اهديتني..
أنت ربيعُ فرش الورود في عمري...
وأنا وردة واحدة في عمرك زرعتني..
فما عسى بمالك لا يملك إلا زهرة..
كم من الدفء بيديك القادرتين أحطتني...
كم مرة رعبتُ لروعة طلتك ..
كدت أن تقتلني لكن سرعان ما أحييتني..
عندما بهاتين الذراعين وبكل رجولة..
طوقتني وبمسامات صدرك أذبتني أنهيتني..
إن حاولت السكوت صمتك يزد رعشتي...
وإن حاولت الكلام بقبلة واحدة منك كنت قد أخرستني...
أُجبرت على المثول أمام قوانينك..
وبقوة قيودك لكم قيدتني فحررتني...
أسيرة سحرك أنا لا أقوى على الحراك...
أسرتني وبكل ما فيي من أحاسيس ملكتني..
ملكت بوجودي قوة زادتك زهوة...
ازهرت الحياة فيك عندما أزهرتني...
ملأتك بما فيي من الوان العذوبة...
بكل فراغ بي من رجولتك ملأتني...
تركت بصماتك على جداري شامخة...
وعلى مسارح شموخك الراسخ مثلتني...
احتاجك أنا ..كما القلب يخفق في جوفي...
أشتاق احضانا طالما بجوفها خبأتني..
كم مرة مذ عرفتك يا عالمًا..
بكل ما فيك من قوة طوقتنني..
أفنيتني..
فأتممتني..
سأقرؤك على مسامع العظماء شعرًا...
ونثرًا...
نثرًا كما على محيط قلبك الواسع قد نثرتني..
أحبك حبا لا وسع في الكون له..
فأنا إن كنت طاهرة الى درجة شبيهة بالكمال فهذا.!!.
لأنك بعد الإله الذي خلقني .........
أحببتني....
باتحادي بك أعظم هدية اهديتني..
أنت ربيعُ فرش الورود في عمري...
وأنا وردة واحدة في عمرك زرعتني..
فما عسى بمالك لا يملك إلا زهرة..
كم من الدفء بيديك القادرتين أحطتني...
كم مرة رعبتُ لروعة طلتك ..
كدت أن تقتلني لكن سرعان ما أحييتني..
عندما بهاتين الذراعين وبكل رجولة..
طوقتني وبمسامات صدرك أذبتني أنهيتني..
إن حاولت السكوت صمتك يزد رعشتي...
وإن حاولت الكلام بقبلة واحدة منك كنت قد أخرستني...
أُجبرت على المثول أمام قوانينك..
وبقوة قيودك لكم قيدتني فحررتني...
أسيرة سحرك أنا لا أقوى على الحراك...
أسرتني وبكل ما فيي من أحاسيس ملكتني..
ملكت بوجودي قوة زادتك زهوة...
ازهرت الحياة فيك عندما أزهرتني...
ملأتك بما فيي من الوان العذوبة...
بكل فراغ بي من رجولتك ملأتني...
تركت بصماتك على جداري شامخة...
وعلى مسارح شموخك الراسخ مثلتني...
احتاجك أنا ..كما القلب يخفق في جوفي...
أشتاق احضانا طالما بجوفها خبأتني..
كم مرة مذ عرفتك يا عالمًا..
بكل ما فيك من قوة طوقتنني..
أفنيتني..
فأتممتني..
سأقرؤك على مسامع العظماء شعرًا...
ونثرًا...
نثرًا كما على محيط قلبك الواسع قد نثرتني..
أحبك حبا لا وسع في الكون له..
فأنا إن كنت طاهرة الى درجة شبيهة بالكمال فهذا.!!.
لأنك بعد الإله الذي خلقني .........
أحببتني....
