تحمّمتُ بالجمرِ
حمّلتُ جلدي صهارة حزن الجحيمِ
وسلّمتُ كفّيك بعض الحطامِ
تراكم من ليلةٍ ماضيةْ
تواردتُ مثل المواويل بالآهِ
أطعمتُ ظلّي ظلام الرزايا
وشاركتُ عاصفةً آتيةْ
فرتّبتُ ما فيّ من معجزاتٍ
قرأتُ البيان على النائمين
تخلّيتُ عن سربِ شمعٍ بروحي
أنا ليلةٌ راضيةْ
أنا مَن تشير إلى العاشقين
وتعرفهم من عيونٍ حزانى
و تعرف درب المشوقين
تدري ،
بأنّ الحيارى مرايا لبعضٍ
نمنّي أسانا
لنا في الشوارع خطو الفقيدِ
أنينٌ مذابٌ ببرقٍ ورعدِ
سِتارٌ تبلّلَ في يوم بردِ
ووقت الوداع يكون انتباهي كـ حُليٍ وجيدِ
أنا ما يريد الشعاعُ المضاعُ،
أنا المستطيعةُ لا المستطاعُ
أسير بلا موعدٍ أو رفيقٍ
كماءٍ و وردٍ بلا آنيةْ
أنا المستباحةُ والجانيةْ
حمّلتُ جلدي صهارة حزن الجحيمِ
وسلّمتُ كفّيك بعض الحطامِ
تراكم من ليلةٍ ماضيةْ
تواردتُ مثل المواويل بالآهِ
أطعمتُ ظلّي ظلام الرزايا
وشاركتُ عاصفةً آتيةْ
فرتّبتُ ما فيّ من معجزاتٍ
قرأتُ البيان على النائمين
تخلّيتُ عن سربِ شمعٍ بروحي
أنا ليلةٌ راضيةْ
أنا مَن تشير إلى العاشقين
وتعرفهم من عيونٍ حزانى
و تعرف درب المشوقين
تدري ،
بأنّ الحيارى مرايا لبعضٍ
نمنّي أسانا
لنا في الشوارع خطو الفقيدِ
أنينٌ مذابٌ ببرقٍ ورعدِ
سِتارٌ تبلّلَ في يوم بردِ
ووقت الوداع يكون انتباهي كـ حُليٍ وجيدِ
أنا ما يريد الشعاعُ المضاعُ،
أنا المستطيعةُ لا المستطاعُ
أسير بلا موعدٍ أو رفيقٍ
كماءٍ و وردٍ بلا آنيةْ
أنا المستباحةُ والجانيةْ