على ذاك السرير جالسة
حيث التجاعيد تفترش الملاءة
خيط الضوء يمزق نافذتي
بينما يده تربت خلف خصري
و أنامله المطريه تطوقني
وأسأل
كم سيحتاج من وقت ليحط على المنكبين
وكم عدد القبل التي تزين سماء فمي
يا قلقاً
يا خوفاً
قبل أن يسري ملحه في جسدي
يتبعه تدفق الأمواج
ووسائد محشوة بالتأوهات
أزهار السيلاوي
حيث التجاعيد تفترش الملاءة
خيط الضوء يمزق نافذتي
بينما يده تربت خلف خصري
و أنامله المطريه تطوقني
وأسأل
كم سيحتاج من وقت ليحط على المنكبين
وكم عدد القبل التي تزين سماء فمي
يا قلقاً
يا خوفاً
قبل أن يسري ملحه في جسدي
يتبعه تدفق الأمواج
ووسائد محشوة بالتأوهات
أزهار السيلاوي