لا شيء سوى الصمت
في هذا المربع الذي يضغط فوق رئتيّ ،
كما لو كنتُ سيجارةً تحت حذاء طفلٍ
في الثالثة عشرة يراقب والدهُ قادماً من
أوّل الشارع.
الكلاب تنبح في الخارج
وأصوات السيارات على
الطريق
تمر بسرعة جاهزةً لادخال الكلابِ في صمت ،
كما لو كانت الأوطانُ
بعد دهس أحلامنا.
لاشيء سوى الصمت
في هذا المربع القاتل
بجواري علبتيّ سجائر فارغتين دخنتهما
حتى بدأ صدري بالصفير
يصفر من حزنه
من وحدته
من فراغه
و للكلاب.... حتى لا تصمت
وتشعرني بانّي وحيدٌ فعلاً.
في هذا المربع الذي يضغط فوق رئتيّ ،
كما لو كنتُ سيجارةً تحت حذاء طفلٍ
في الثالثة عشرة يراقب والدهُ قادماً من
أوّل الشارع.
الكلاب تنبح في الخارج
وأصوات السيارات على
الطريق
تمر بسرعة جاهزةً لادخال الكلابِ في صمت ،
كما لو كانت الأوطانُ
بعد دهس أحلامنا.
لاشيء سوى الصمت
في هذا المربع القاتل
بجواري علبتيّ سجائر فارغتين دخنتهما
حتى بدأ صدري بالصفير
يصفر من حزنه
من وحدته
من فراغه
و للكلاب.... حتى لا تصمت
وتشعرني بانّي وحيدٌ فعلاً.
Bei Facebook anmelden
Melde dich bei Facebook an, um dich mit deinen Freunden, deiner Familie und Personen, die du kennst, zu verbinden und Inhalte zu teilen.
www.facebook.com