ضحكَ الوردُ..
انتبهَ البلبلُ..
خمرةُ التينٍ في التينٍ..
ذاك قام خيطُ الضياء المستكين ..
النسمةُ هادئةٌ مرّتْ ..
لامست الغصنَ ..
أعلنت جلاء الليل اسودَهُ ..
انفتح البابُ ..
انفلتَ شخصُ الخيالٍ ..
يقدّمُ ويؤخّرُ ..
يميلُ وينجذبُ ..للتي يحبُّها ..
اين مني هي ..
اين منها انا ..
سؤالٌ يطردُ سؤالاً ..
كاوراق الدفتر هذا الوقتُ ..
كاسراب الطير المهاجر ..
لايقفُ عند نقطةٍ او جدار ..
غائرةٌ شاغرةٌ ..
مجنونةٌ عاقلةٌ ..
تكرهُ الخمولَ وانطفاءَ السراج ..
ايها الماء غيّرْ وجهَ الارضٍ ..
اغسلْ واجهاتٍ المكان ..
واستدرْ ..
الى حيثُ والى حيثُ ..
والى حيثْ ..
حميد العنبر الخويلدي
العراق
انتبهَ البلبلُ..
خمرةُ التينٍ في التينٍ..
ذاك قام خيطُ الضياء المستكين ..
النسمةُ هادئةٌ مرّتْ ..
لامست الغصنَ ..
أعلنت جلاء الليل اسودَهُ ..
انفتح البابُ ..
انفلتَ شخصُ الخيالٍ ..
يقدّمُ ويؤخّرُ ..
يميلُ وينجذبُ ..للتي يحبُّها ..
اين مني هي ..
اين منها انا ..
سؤالٌ يطردُ سؤالاً ..
كاوراق الدفتر هذا الوقتُ ..
كاسراب الطير المهاجر ..
لايقفُ عند نقطةٍ او جدار ..
غائرةٌ شاغرةٌ ..
مجنونةٌ عاقلةٌ ..
تكرهُ الخمولَ وانطفاءَ السراج ..
ايها الماء غيّرْ وجهَ الارضٍ ..
اغسلْ واجهاتٍ المكان ..
واستدرْ ..
الى حيثُ والى حيثُ ..
والى حيثْ ..
حميد العنبر الخويلدي
العراق
