تحتفي وتحتفل المملكة العربية السعودية ونحتفل معها هذا العام بالذكرى الحادية والتسعين(91) لتأسيس المملكة على يد الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود (رحمه الله )،وخلال هذه العقود منذ التأسيس المبارك شهدت المملكة إنجازات في شتى المجالات ،ومن أبرزها العناية المباركة والرعاية الكريمة لشؤون الحرمين الشريفين حيث الخطط المحكمة والتطوير المستمر ،وما برامج رؤية 2030 إلا نموذج واضح المعالم في تطوير جميع المجالات في المملكة ومنها تطوير الحرمين الشريفين ،ومن شواهد ذلك منصة اعتمرنا (خلال جائحة كورونا ) ليتمكن الحجاج والزوار والمعتمرين من أداء مناسكهم بيسر وسهولة وأمن وطمأنينة .
والحق يُقال إن قاصدي الحرمين الشريفين (زادهما الله تعظيمًا وتشريفًا )من الحجاج والزوار والمعتمرين لا يملكون أمام ما يجدون من تيسير وتنظيم إلا تقديم خالص الشكر وعظيم الامتنان للقائمين على شؤون الحرمين الشريفين بدءًا من القيادة الرشيدة ..وانتهاء بخلية النحل التي لا تكل ولا تمل التي تؤدي عملها بمهارة وإتقان (عمال النظافة والخدمات المساندة ).
فباسمي ونيابة عن كل مرتادي الحرمين الشريفين أتضرع بصادق الدعاء بالتوفيق والسداد والقبول للجهود المباركة التي تبُذل لتيسير أداء المناسك .
شكرا من القلب للتخطيط المحكم، و للنظام الفريد في كل جنبات الحرمين الشريفين.
شكرا على التنظيم في إدارة الحشود في حركاتها وسكناتها داخل الحرمين الشريفين، والطرق المؤدية إليهما نلمس ذلك في الميدان خلال مواسم الحج والعمرة ،وسائر الأيام ،فالمملكة رائدة والأولى عالميا في فن تنظيم الحشود ،فلله الحمد والمنة على نعمة التوفيق والسداد .
والشكر موصول لرجال الأمن لجهودهم المباركة المبذولة لإنجاح التنظيم في الحرمين الشريفين.
نعم إنها منظومة متكاملة من الخدمات تُقدم للحجاج والمعتمرين والزوار بأداء متقن ،وإشراف محكم تحت شعار (خدمة الحجاج شرف لنا)،فحقا هي لنا دار، وأنعم بها من دار ،وكل عام وقيادة المملكة والشعب السعودي بخير .
والحق يُقال إن قاصدي الحرمين الشريفين (زادهما الله تعظيمًا وتشريفًا )من الحجاج والزوار والمعتمرين لا يملكون أمام ما يجدون من تيسير وتنظيم إلا تقديم خالص الشكر وعظيم الامتنان للقائمين على شؤون الحرمين الشريفين بدءًا من القيادة الرشيدة ..وانتهاء بخلية النحل التي لا تكل ولا تمل التي تؤدي عملها بمهارة وإتقان (عمال النظافة والخدمات المساندة ).
فباسمي ونيابة عن كل مرتادي الحرمين الشريفين أتضرع بصادق الدعاء بالتوفيق والسداد والقبول للجهود المباركة التي تبُذل لتيسير أداء المناسك .
شكرا من القلب للتخطيط المحكم، و للنظام الفريد في كل جنبات الحرمين الشريفين.
شكرا على التنظيم في إدارة الحشود في حركاتها وسكناتها داخل الحرمين الشريفين، والطرق المؤدية إليهما نلمس ذلك في الميدان خلال مواسم الحج والعمرة ،وسائر الأيام ،فالمملكة رائدة والأولى عالميا في فن تنظيم الحشود ،فلله الحمد والمنة على نعمة التوفيق والسداد .
والشكر موصول لرجال الأمن لجهودهم المباركة المبذولة لإنجاح التنظيم في الحرمين الشريفين.
نعم إنها منظومة متكاملة من الخدمات تُقدم للحجاج والمعتمرين والزوار بأداء متقن ،وإشراف محكم تحت شعار (خدمة الحجاج شرف لنا)،فحقا هي لنا دار، وأنعم بها من دار ،وكل عام وقيادة المملكة والشعب السعودي بخير .
