صعد الجمهور المسرح ،
وتلاشى الفاصل بين حياة وحياة ،
فتشابه دوران بلا تأليف من جمر النص ،
والمخرج مفقود يحسبه كل اناس فكرتهم.،
وازدهرت فوضى المشهد محموما بحوار اسود .
فهوت اسوار المبنى ..
وتنصل كل عن جوهره منتشيا بالدور ،
مرت سنوات الخوف بلا راو ،
وتلاشى العمر الأول
فابيضت ذاكرة الاشياء ،
المسرح هاجر فكرته،
أطلق للريح ثوابته
واسترخى لرماد الافكار ،
الموت مضى مرتبكا وضئيلا ،
وتكررت الأسماء طويلا ،
حتى تعب الدور من الناس ،
فقشرهم ومضى ،
وتساقطت الموسيقى بأناء ادرد ،
وبهذا أكتمل المشهد .
وتلاشى الفاصل بين حياة وحياة ،
فتشابه دوران بلا تأليف من جمر النص ،
والمخرج مفقود يحسبه كل اناس فكرتهم.،
وازدهرت فوضى المشهد محموما بحوار اسود .
فهوت اسوار المبنى ..
وتنصل كل عن جوهره منتشيا بالدور ،
مرت سنوات الخوف بلا راو ،
وتلاشى العمر الأول
فابيضت ذاكرة الاشياء ،
المسرح هاجر فكرته،
أطلق للريح ثوابته
واسترخى لرماد الافكار ،
الموت مضى مرتبكا وضئيلا ،
وتكررت الأسماء طويلا ،
حتى تعب الدور من الناس ،
فقشرهم ومضى ،
وتساقطت الموسيقى بأناء ادرد ،
وبهذا أكتمل المشهد .