تناهى الى مسمعي
صوت متهدج من البعيد
عار لم تخالطة الخديعة ،
يتهجى حروف اسمي .
صوت قادم من سكون البحر
حملته إلي حناجر الريح المبحوحة.
..ضربات المد والجزر كان ايقاعها
تندهني ك صوت يتيم.
وفي كل مرة يعلو فيها النشيج
تنبت زهرة ياسمين
على جسدي .ك أمل انتظره
وذات مساء خرجت الى الشاطىء.
وضعت يدي على قلبي
وتقدمت خطوة
..ثم تلتها خطوة أخرى
وهكذا الى أن غمرني الماء حتى مشارف الغرق .
عندها ذهبَ النشيج و اتضحت الكلمات لي.
انه البحر كان يطلب مني ان اعانقه .
صوت متهدج من البعيد
عار لم تخالطة الخديعة ،
يتهجى حروف اسمي .
صوت قادم من سكون البحر
حملته إلي حناجر الريح المبحوحة.
..ضربات المد والجزر كان ايقاعها
تندهني ك صوت يتيم.
وفي كل مرة يعلو فيها النشيج
تنبت زهرة ياسمين
على جسدي .ك أمل انتظره
وذات مساء خرجت الى الشاطىء.
وضعت يدي على قلبي
وتقدمت خطوة
..ثم تلتها خطوة أخرى
وهكذا الى أن غمرني الماء حتى مشارف الغرق .
عندها ذهبَ النشيج و اتضحت الكلمات لي.
انه البحر كان يطلب مني ان اعانقه .