كم حالمٍ يغفو بقريةِ حالمِ
مازلتُ رهنَ طلاسمي وتمائمي
غيبوبتي في الحُبِّ طالت ياتُرى
أأكونُ فيها كالأميرِ النائمِ
نام الوليدُ بحضن والدهِ كما
نام الجنودُ
أمام بابِ الحاكمِ
وهما بهذا تحت رحمةِ ربِّهم
سألا استجابةَ عادلٍ لا ظالمِ
وضربتُ لي مثلاً لقد دهسَ الهوى
قلبي فغبتُ عن القطارِ القادمِ
وجلستُ كالسكرانِ أشربُ خمرتي
وحدي بلا مُتعاطفٍ ومُنادمِ
كانت نساءُ الحيّ بعضَ مشاكلي
كم صحتُ هل في حيِّنا مِن قاسمِ
هل من مُشعوذةٍ أُريدُ دفينةً
فيها من الأعمالِ سحرُ أعاجمِ
الحُبُّ تشريعي الذي لم ينحرف
يا أيها الحُبُّ القويمُ الراحمي
سأُعيدُ حربَ
مشاعري في العالمِ الرقميّ
فالمُتبرّجاتُ غنائمي
وأنا الينامُ نعم ولكن أدمُعي
تجري وأشواقي كتمرِ الصائمِ
وأبي على أملِ الرجوع يُريدُ لي
أن تقتفيْ أثرَ الكرامِ كرائمي
إني سمعتُك تستغيثُ وتشتكي
للهِ درُّكِ من جريحٍ كاتمِ
للهِ درُّك كم نزفتَ بخفيةٍ
ومشيتَ رَغم النزفِ مشيَ العالمِ
وضربتُ لي مثلاً كذلك ليْ أبٌ
وطني أبي بَلَغَتْ شذاك نسائمي
مشفاكَ يا هذا العراق مُلطّخٌ
دعني عليلاً لاشفاءَ للاطمِ
غابت نتيجةَ ما غصصتَ بطعمهِ
ذكراك فاحتبستْ أساكَ عظائمي
عُمْرَان مُنطويان يلتقيان في
وهمِ الخلاصِ على طموحِ الواهمِ
كانت شريكةُ
حرفيَ المخبوءِ كالنارِ التي
بدأت تُشيرُ لناظمِ
ناديتُها تتذكّرين لقاءَنا
كُنّا على قدرِ القرارِ الحاسمِ
أنا مثلُ مُحيي
الدين في نظريةِ التوحيدِ طائيُّ المسيرةِ حاتمي
وأنا سُليمانُ الذي أملاكُهُ
سُرقتْ وخان الجنُّ قُوّةَ خاتمي
امتلأت بأسرارِ الغرامِ مناجمي
ونجوتُ فيها من دسيسةِ غاشمِ
العشقُ جلبابي وتاجُ المُلكِ لي
فاذهب إلى أدنى الحضيض مُخاصمي
كُلُّ الفصولِ وإن حُرمتُ سعادتي
أبدًا تظلُّ بلا نزاع مواسمي
مازلتُ رهنَ طلاسمي وتمائمي
غيبوبتي في الحُبِّ طالت ياتُرى
أأكونُ فيها كالأميرِ النائمِ
نام الوليدُ بحضن والدهِ كما
نام الجنودُ
أمام بابِ الحاكمِ
وهما بهذا تحت رحمةِ ربِّهم
سألا استجابةَ عادلٍ لا ظالمِ
وضربتُ لي مثلاً لقد دهسَ الهوى
قلبي فغبتُ عن القطارِ القادمِ
وجلستُ كالسكرانِ أشربُ خمرتي
وحدي بلا مُتعاطفٍ ومُنادمِ
كانت نساءُ الحيّ بعضَ مشاكلي
كم صحتُ هل في حيِّنا مِن قاسمِ
هل من مُشعوذةٍ أُريدُ دفينةً
فيها من الأعمالِ سحرُ أعاجمِ
الحُبُّ تشريعي الذي لم ينحرف
يا أيها الحُبُّ القويمُ الراحمي
سأُعيدُ حربَ
مشاعري في العالمِ الرقميّ
فالمُتبرّجاتُ غنائمي
وأنا الينامُ نعم ولكن أدمُعي
تجري وأشواقي كتمرِ الصائمِ
وأبي على أملِ الرجوع يُريدُ لي
أن تقتفيْ أثرَ الكرامِ كرائمي
إني سمعتُك تستغيثُ وتشتكي
للهِ درُّكِ من جريحٍ كاتمِ
للهِ درُّك كم نزفتَ بخفيةٍ
ومشيتَ رَغم النزفِ مشيَ العالمِ
وضربتُ لي مثلاً كذلك ليْ أبٌ
وطني أبي بَلَغَتْ شذاك نسائمي
مشفاكَ يا هذا العراق مُلطّخٌ
دعني عليلاً لاشفاءَ للاطمِ
غابت نتيجةَ ما غصصتَ بطعمهِ
ذكراك فاحتبستْ أساكَ عظائمي
عُمْرَان مُنطويان يلتقيان في
وهمِ الخلاصِ على طموحِ الواهمِ
كانت شريكةُ
حرفيَ المخبوءِ كالنارِ التي
بدأت تُشيرُ لناظمِ
ناديتُها تتذكّرين لقاءَنا
كُنّا على قدرِ القرارِ الحاسمِ
أنا مثلُ مُحيي
الدين في نظريةِ التوحيدِ طائيُّ المسيرةِ حاتمي
وأنا سُليمانُ الذي أملاكُهُ
سُرقتْ وخان الجنُّ قُوّةَ خاتمي
امتلأت بأسرارِ الغرامِ مناجمي
ونجوتُ فيها من دسيسةِ غاشمِ
العشقُ جلبابي وتاجُ المُلكِ لي
فاذهب إلى أدنى الحضيض مُخاصمي
كُلُّ الفصولِ وإن حُرمتُ سعادتي
أبدًا تظلُّ بلا نزاع مواسمي