و يأخــذني عــزمي إلى بلد المنى
فأدرك غـــايات و تخــذلني أخرى
و ما أنا للإحباط بالســـهل مضغه
و لا بالتخلي عن مرادي أنا أحرى
~
على ضفة النهر عُشْبٌ
يحملق في قدَر النهرِ
والنطق صار غريبا
على شفتيه
وأما عيون الظباء
فكانت تغازله تارةً
و تقوم بفضح عذوبة مائهْ.
~
ختامه مسك:
يتكئ البحر على منساة الموج
ولم يفتأ يلقي بتثاؤبه
بين ذراعيْ شاطئه ذي الرأس الملقاةِ
على خاصرة النخلِ.
فأدرك غـــايات و تخــذلني أخرى
و ما أنا للإحباط بالســـهل مضغه
و لا بالتخلي عن مرادي أنا أحرى
~
على ضفة النهر عُشْبٌ
يحملق في قدَر النهرِ
والنطق صار غريبا
على شفتيه
وأما عيون الظباء
فكانت تغازله تارةً
و تقوم بفضح عذوبة مائهْ.
~
ختامه مسك:
يتكئ البحر على منساة الموج
ولم يفتأ يلقي بتثاؤبه
بين ذراعيْ شاطئه ذي الرأس الملقاةِ
على خاصرة النخلِ.