امازيغيةُ الاشْواقِ مُمطِرةٌ
اذا انهَمَرتْ فلاتُبقي ولا تذِرُ
يئنُ الرَعدُ من اشجانِها المَاً
له دانَتْ جُموعُ الغيمِ والمطرُ
امَا لَو ان عينيها تُصيّرني
دموعاً فوق ذاك النَجدِ انهمِرُ
فاغرِقُهُ واُغرِقُني واغرِقُها
فلا طلَعتْ لنا شمسٌ ولا قمرُ
مسافاتٌ تباعدُنا وتُقصينا
صعودٌ فيكِ يُلهمُني ومْنحَدرُ
ظننْتكِ مثل أخيلتي تؤججُني
فيا ليت الذي قد كان يُغتفرُ
تَبعتكِ مثل دربٍ شدَّهُ سفرٌ
نقشتُكِ في الضلوعِ وما انتهى السفرُ
اذا انهَمَرتْ فلاتُبقي ولا تذِرُ
يئنُ الرَعدُ من اشجانِها المَاً
له دانَتْ جُموعُ الغيمِ والمطرُ
امَا لَو ان عينيها تُصيّرني
دموعاً فوق ذاك النَجدِ انهمِرُ
فاغرِقُهُ واُغرِقُني واغرِقُها
فلا طلَعتْ لنا شمسٌ ولا قمرُ
مسافاتٌ تباعدُنا وتُقصينا
صعودٌ فيكِ يُلهمُني ومْنحَدرُ
ظننْتكِ مثل أخيلتي تؤججُني
فيا ليت الذي قد كان يُغتفرُ
تَبعتكِ مثل دربٍ شدَّهُ سفرٌ
نقشتُكِ في الضلوعِ وما انتهى السفرُ