د. هناء الغنيمي - خلفك المدائن ووجه من تحب ،

الرائحة التي تبتلعك من بعيد
و هيكلك الثابت ينقر مكانا في الأرض
بما يسمح للعظام أن تتمدد وتعود وهي محملة
بعاطفة أكبر

إحدى العجائب مثلا أن تجمعني قرابة
ببحيرة تحتاج لكلمات كي تبث حرارتها
وكان على رأسها غيمة لها اسم مجهول
تميل كما الغصن النائم على كفيك ،
بهذه النوتة الموسيقية لا أريد أن أفقد أصابعي

لست منزلا كافيا لاستيعاب الفراشات
أريد أن أهب الجمال
نعومة أظافرك ،

وقع خطواتك
يؤلم كثيرا
ولا يزال نيتشه على رأيه

في القصر الملكي
عاصفة لبلاد تشعر بالاشمئزاز من كثرة الفرح

هنا ..

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى