سمعتك
كُنت تغازل الموتى
في فناء الذاكرة
و كُنت مثلي ، اصابعك عالقة في تشابك الحيرة
وفي الازقة الموشومة
بالتبول الساذج
للارجل
واحزانك القديمة
تتسكع ببنطالها في الحواف الحادة للعدم
يتسرب اليك مثلي
انين الغُرف
ذات النوافذ المُطلة على انتظار
لكنك
في المرآيا ليس انا
ربما
نحن اُثنان ولكن الطين لم يكن يكفي لكلينا
فشاركتني
الحيرة والموت
و البكاء
ربما أناي هي الاُخرى لها معاركها الصغيرة
معاركها المُستقلة عني
مثل
شكوكها القديمة في حمرة اللون الاحمر
سمعتك
ترسم على الحائط فما
ثم تقول له
وانت تشير باصبعك مندداً
اصمت
هكذا تُقنع النوافذ بانك لم تكن وحدك ابداً
سمعتك
تدعو الباب للدخول من الباب
ثم تغلق الغُرقة عليه
لكي لا تعلق اذنك في انتظار الطرق
عزوز
[HEADING=2]6 commentaires[/HEADING]
كُنت تغازل الموتى
في فناء الذاكرة
و كُنت مثلي ، اصابعك عالقة في تشابك الحيرة
وفي الازقة الموشومة
بالتبول الساذج
للارجل
واحزانك القديمة
تتسكع ببنطالها في الحواف الحادة للعدم
يتسرب اليك مثلي
انين الغُرف
ذات النوافذ المُطلة على انتظار
لكنك
في المرآيا ليس انا
ربما
نحن اُثنان ولكن الطين لم يكن يكفي لكلينا
فشاركتني
الحيرة والموت
و البكاء
ربما أناي هي الاُخرى لها معاركها الصغيرة
معاركها المُستقلة عني
مثل
شكوكها القديمة في حمرة اللون الاحمر
سمعتك
ترسم على الحائط فما
ثم تقول له
وانت تشير باصبعك مندداً
اصمت
هكذا تُقنع النوافذ بانك لم تكن وحدك ابداً
سمعتك
تدعو الباب للدخول من الباب
ثم تغلق الغُرقة عليه
لكي لا تعلق اذنك في انتظار الطرق
عزوز
[HEADING=2]6 commentaires[/HEADING]