شهوة ..
تطفو على سحب وقار
كأن جسدها
المخملي الدافئ
يرتدي عباءة أم رؤوم
كأن انوثتها الملتهبه
تتوسح بالثلج لتطفئ لهيبي
تتلذذ .. اذا ما شعرتْ بلذتي
تنساب كلماتها
كماء رقراق
فوق صدري
يداعب بجريانه
كل مسامة تعترضه
هي .. لاتعطي لتأخذ
تتصدق عليّ بالسعادة دون مقابل
تطفئ الشمس بشعرها
ويطلع وجهها
من بين عيني الجنون
تذوب فوق جسدي المتكور عوزاً
تحيص بجهاتي الاربع
من ذلك الحِجر الدافئ
رأيت الدنيا
وكان اول شهيق لي
مع هوائها
تتنفس بخوف
لألا يدخل جوفي غير انفاسها
ومابين شهوة انثى
تحاول افتراس رجولتي
وأم تقتل الف إمراة دوني
اذوب شبقا
اعتنق دين
تعالميه نقش على جبينها
اعتنق رقبة الياسمين
السجود لايصح
الا بين نهديها
شرط الوضوء
بماء فمها
او التيمم براحتيها
بين اضراس لذة..
تضرب سياط نارها
ثلوج الدنيا فتذيب قطبيه
وبين وقار..
اعتلى فوق عرش الغيوم
استلقي على جسدها الناعم
اشم عطر خباته هي
بين نهديها
وكلما مررت بحلمة نهد
سقتني در روحها
تضمني
بحنو الام وشغف العشيقة
على صدرها
يرتفع رأسها ببهاء
وتنحني انوثتها
مستسلمة
-دون ان افهمها-
لباقي جسدي
يتساقط ..
مطر غيمتها الرباب
على جسدي
لتروي
كل فم عطشى في جسدي -
تطفو على سحب وقار
كأن جسدها
المخملي الدافئ
يرتدي عباءة أم رؤوم
كأن انوثتها الملتهبه
تتوسح بالثلج لتطفئ لهيبي
تتلذذ .. اذا ما شعرتْ بلذتي
تنساب كلماتها
كماء رقراق
فوق صدري
يداعب بجريانه
كل مسامة تعترضه
هي .. لاتعطي لتأخذ
تتصدق عليّ بالسعادة دون مقابل
تطفئ الشمس بشعرها
ويطلع وجهها
من بين عيني الجنون
تذوب فوق جسدي المتكور عوزاً
تحيص بجهاتي الاربع
من ذلك الحِجر الدافئ
رأيت الدنيا
وكان اول شهيق لي
مع هوائها
تتنفس بخوف
لألا يدخل جوفي غير انفاسها
ومابين شهوة انثى
تحاول افتراس رجولتي
وأم تقتل الف إمراة دوني
اذوب شبقا
اعتنق دين
تعالميه نقش على جبينها
اعتنق رقبة الياسمين
السجود لايصح
الا بين نهديها
شرط الوضوء
بماء فمها
او التيمم براحتيها
بين اضراس لذة..
تضرب سياط نارها
ثلوج الدنيا فتذيب قطبيه
وبين وقار..
اعتلى فوق عرش الغيوم
استلقي على جسدها الناعم
اشم عطر خباته هي
بين نهديها
وكلما مررت بحلمة نهد
سقتني در روحها
تضمني
بحنو الام وشغف العشيقة
على صدرها
يرتفع رأسها ببهاء
وتنحني انوثتها
مستسلمة
-دون ان افهمها-
لباقي جسدي
يتساقط ..
مطر غيمتها الرباب
على جسدي
لتروي
كل فم عطشى في جسدي -
