هذا قريضي يرمم شظايا بلور مكسور
وذاك الظلام يخبىء سوءة الأسقام
في كل يوم أوقظ سبات الصباح
ليأتي متكاسلا يضيء عيني النهار
يلعن نظرة الحزن في مقلتيك
ثم يدعوك للعبة النرد القديمة
ولأن الله يحب الطيبين
لم أُجِد يوما هذا الهُراء
أنا أيضا لستُ بناسكة
لكنّني صادقة...
تعودتُ أن أنظر ملء عيني
إلى السماء
فيم يعنيكم
أنني لا أجيد غضَّ البصر
حينما تعانق عيناي
نظراتِ مَن أُحِب
فأرمي أسرار لهفتي
في أطول عناق
وتلك يدي
ممدودةٌ بِوشم الأمس
تنتظر رسم الصباح
بوهج الجمرات
بلون دمي القاتم
وتَحجُّر العَبرات
تورية لغريب
وذاك الظلام يخبىء سوءة الأسقام
في كل يوم أوقظ سبات الصباح
ليأتي متكاسلا يضيء عيني النهار
يلعن نظرة الحزن في مقلتيك
ثم يدعوك للعبة النرد القديمة
ولأن الله يحب الطيبين
لم أُجِد يوما هذا الهُراء
أنا أيضا لستُ بناسكة
لكنّني صادقة...
تعودتُ أن أنظر ملء عيني
إلى السماء
فيم يعنيكم
أنني لا أجيد غضَّ البصر
حينما تعانق عيناي
نظراتِ مَن أُحِب
فأرمي أسرار لهفتي
في أطول عناق
وتلك يدي
ممدودةٌ بِوشم الأمس
تنتظر رسم الصباح
بوهج الجمرات
بلون دمي القاتم
وتَحجُّر العَبرات
تورية لغريب