ولجتُ محلَ الملابس زهواً
لأشريَ ثوباً جديداً
وربطةَ عنقٍ
وعطريَ ..ذاك الذي يرتديني
صباحَ مساءْ
وشيئاً من الذات ِ
والكبرياءْ
وثم .. حذاءْ
تأملتُ كلَّ الزوايا
وحتّى الثنايا
ما لمحتُ غيرَ كليلٍ
وظلٍ تساقطَ منه خيالْ
يستبيحُ ضوءُ المتاجر تلك التجاعيدَ
صوبَ انثناءْ
لمن ربطةُ العنقِ تهفو؟
لمن شهقةُ العطرِ تغفو؟
أيّها العمرُ خادعتني
ومضيتَ كمثل انطفاءْ..
لأشريَ ثوباً جديداً
وربطةَ عنقٍ
وعطريَ ..ذاك الذي يرتديني
صباحَ مساءْ
وشيئاً من الذات ِ
والكبرياءْ
وثم .. حذاءْ
تأملتُ كلَّ الزوايا
وحتّى الثنايا
ما لمحتُ غيرَ كليلٍ
وظلٍ تساقطَ منه خيالْ
يستبيحُ ضوءُ المتاجر تلك التجاعيدَ
صوبَ انثناءْ
لمن ربطةُ العنقِ تهفو؟
لمن شهقةُ العطرِ تغفو؟
أيّها العمرُ خادعتني
ومضيتَ كمثل انطفاءْ..