أقـُتل الملكَ ... في لعبة الشطرنجِ
أقتلهُ .. فتصابَ الرقعةَ بالذهول
أحركُ الوزيرَ قليلاً
أدعـَكُ وجهَ الفـّيلة
أتركُ الجندَ يتمرغون في وحلِ راحتهم
أدفـِنُ الملكَ في مقبرةٍ جرداء
تحتَ أشعة الشمس...وبلا كفن
يـَمرح الـُجند..يهتفون لبساطيلهم
بلا أسلحةٍ ولا عـِتاد
أمنحهم تذاكرَ عودة لحبيباتِهم
وبعضَ الإبتسام كي لايضجروا في الطريقِ
ليحيا الملك...محوتها من قواميس غربتي
ومحوتُ معها رقعةَ الحربِ هذه
لـَن يموت الجند في جيدي
ليعيشَ فخامته ويعيدُ الكّرة !
أقتلهُ .. فتصابَ الرقعةَ بالذهول
أحركُ الوزيرَ قليلاً
أدعـَكُ وجهَ الفـّيلة
أتركُ الجندَ يتمرغون في وحلِ راحتهم
أدفـِنُ الملكَ في مقبرةٍ جرداء
تحتَ أشعة الشمس...وبلا كفن
يـَمرح الـُجند..يهتفون لبساطيلهم
بلا أسلحةٍ ولا عـِتاد
أمنحهم تذاكرَ عودة لحبيباتِهم
وبعضَ الإبتسام كي لايضجروا في الطريقِ
ليحيا الملك...محوتها من قواميس غربتي
ومحوتُ معها رقعةَ الحربِ هذه
لـَن يموت الجند في جيدي
ليعيشَ فخامته ويعيدُ الكّرة !