لم يعد ابي
كان يحرس المدينة
وكانت امي
تمسك خيوط الشمس
كي لا تشرق قبل حضوره
وكانت ترتجي
لقاء مودة
وتعد من الشوق فطوره
لم يعد ابي
فلصوص البلدة زادوا
قطعوا عليه طريقه
كان على جسر الحب يمشي
هدموا الجسر
بامر الوالي
كي لا يكمل عبوره
لم يعد ابي
غير انه
ما زال يحرس ابواب المدينة
والوالي( شخ تحته)
من خشية حضوره
كان يحرس المدينة
وكانت امي
تمسك خيوط الشمس
كي لا تشرق قبل حضوره
وكانت ترتجي
لقاء مودة
وتعد من الشوق فطوره
لم يعد ابي
فلصوص البلدة زادوا
قطعوا عليه طريقه
كان على جسر الحب يمشي
هدموا الجسر
بامر الوالي
كي لا يكمل عبوره
لم يعد ابي
غير انه
ما زال يحرس ابواب المدينة
والوالي( شخ تحته)
من خشية حضوره