بكِ.. بالسماءِ.. بما تبَّقى فيكِ من زهوٍ وفيَّ من القُوى
بخطى الحيارى الخائفينَ الجائعينَ
إلى أمانِ نفوسهمْ
برؤى القلوبِ.. بشمعها المسكوبِ فوقَ النارِ
بالآمالِ وهيَ تُضيءُ حبرَ الليلِ في وجعِ الرسائلِ
بانتباهِ الشاعرِ المقتولِ في أرضِ القصيدةِ
بالوجوهِ تهيمُ في بحرٍ من اللاشيءِ في لغةٍ بعيدةْ
بيدينِ من شفقٍ
بهاويتينِ في أعلى رثائي للزمانِ
بضحكةِ الروحِ الوحيدةْ
سأُحوِّلُ الأفعى التي نهشَتْ جماليَّاتِ أحلامي
إلى حطَبٍ لنيرانِ الأساطيرِ الجديدةْ
بخطى الحيارى الخائفينَ الجائعينَ
إلى أمانِ نفوسهمْ
برؤى القلوبِ.. بشمعها المسكوبِ فوقَ النارِ
بالآمالِ وهيَ تُضيءُ حبرَ الليلِ في وجعِ الرسائلِ
بانتباهِ الشاعرِ المقتولِ في أرضِ القصيدةِ
بالوجوهِ تهيمُ في بحرٍ من اللاشيءِ في لغةٍ بعيدةْ
بيدينِ من شفقٍ
بهاويتينِ في أعلى رثائي للزمانِ
بضحكةِ الروحِ الوحيدةْ
سأُحوِّلُ الأفعى التي نهشَتْ جماليَّاتِ أحلامي
إلى حطَبٍ لنيرانِ الأساطيرِ الجديدةْ