الفريسه في شركة عالمية .. الكل من حولها ثنائيات، صداقة..حب.. مصالح.. حميمية... وجدت هذه التكتلات الثنائية وهي جالسه تتابع الأحداث في محيط العمل، والهمسات والنظرات والروائح الخلابه التي تتطاير من حين لآخر ما بين المتحابين أو أصحاب المصالح، ورغم أنها زوجه إلا أنها رأت لا بد أن يكون لها روائح حتى تتأقلم مع المناخ العام، ولكن في حدود، هنا استطاعت ذيل الكلبة الزميلة اللولبية أن تساعدها.. اقنعتها أن تهدي زميلا ترغبه أي شيء .. مثل ساعة يد..كرافته.. قلم.. من هذا القبيل تحت أي مناسبة متاحة لتصبح مثلهن في العمل لا تختلف عنهن ..
ولتبدأ القصة من هنا..اعطته رباط المحبة، وتناثرت الروائح، وطورتها ذيل الكلبة لتجعل الفريسه تهتم بأهميتها وتتغير للأسوأ دون أن تفطن ذلك إلى أن انكشف أمرها..عندما فاحت روائح ما قدمته من تغيرات، ووقعت تحت نزوة.. ثم جاءتها ضربات فوق الركبة من ذيل الكلبة؛ فلم تستطع الصمود حتى خضعت للكلبة، وغرقت في رمال الخيانة امتدت لشبكة التواصل الاجتماعي.فقدت بعلها وأطفالها بمكائد ذيل الكلبة التي تعاني من اضطرابات نفسية، بل من عقد غرامية؛ فهي من كتيبة العانسات.
تمت
خالد السيد علي
ولتبدأ القصة من هنا..اعطته رباط المحبة، وتناثرت الروائح، وطورتها ذيل الكلبة لتجعل الفريسه تهتم بأهميتها وتتغير للأسوأ دون أن تفطن ذلك إلى أن انكشف أمرها..عندما فاحت روائح ما قدمته من تغيرات، ووقعت تحت نزوة.. ثم جاءتها ضربات فوق الركبة من ذيل الكلبة؛ فلم تستطع الصمود حتى خضعت للكلبة، وغرقت في رمال الخيانة امتدت لشبكة التواصل الاجتماعي.فقدت بعلها وأطفالها بمكائد ذيل الكلبة التي تعاني من اضطرابات نفسية، بل من عقد غرامية؛ فهي من كتيبة العانسات.
تمت
خالد السيد علي