لا شيءَ أكتبُهُ هذا المساءَ ولا
خصرٌ لأُسندَ ديواني عليهِ غدا
لا ماءَ في الوقتِ لا وردٌ على قمَرٍ
قطفتُ لامرأةٍ حتى تمُدَّ يدا
لنا اصطفاقُ الأيادي خلفَ واجهةٍ
من الزجاجِ.. بنا جرحانِ واتَّحدا
لنا حزيرانُ.. نجماتُ البحارِ لنا
والأغنياتُ.. أنا صوتٌ لها وصدى
نزعتُ أنهارَ هذي الأرضِ عن جسدي
يومَ ارتدتْ مثلَ خلخالينِ لي برَدى
*
خصرٌ لأُسندَ ديواني عليهِ غدا
لا ماءَ في الوقتِ لا وردٌ على قمَرٍ
قطفتُ لامرأةٍ حتى تمُدَّ يدا
لنا اصطفاقُ الأيادي خلفَ واجهةٍ
من الزجاجِ.. بنا جرحانِ واتَّحدا
لنا حزيرانُ.. نجماتُ البحارِ لنا
والأغنياتُ.. أنا صوتٌ لها وصدى
نزعتُ أنهارَ هذي الأرضِ عن جسدي
يومَ ارتدتْ مثلَ خلخالينِ لي برَدى
*