الدكتور عبدالله عوبل انسان بسيط في ذرى التواضع كأي انسان عظيم.
شق عوبل طريقه من قريته الجول-زنجبار ، ودرس المراحل الأساس فيها .
حاصل على الماجستير من بلغاريا في العلوم الإجتماعية، وإداراة المجتمع.
مدرس في معهد باذيب للعلوم الإجتماعية ، ومدير فرع المعهد في أبين.
مدرس ثم استاذ مساعد في كلية التربية - زنجبار - ثم كلية الآداب.
عضو في الجبهة القومية ، ثم الحزب الإشتراكي.
من مؤسسي حزب التجمع الوحدوي اليمني ، الحزب الداعي للوحدة اليمنية ، ومن أهم المدافعين عن الحريات العامة والديموقراطية ، واحترام حقوق الإنسان ، وحرية الرأي والتعبير .
تبوأ عبدالله منصب وزير الثقافة لفترة وجيزة ، قدم فيها النموذج الأرقى في الإدارة والإهتمام بالثقافة الوطنية ، والمؤسسات الثقافية .
اُنتخب الدكتور عبدالله عوبل في المؤتمر العام الثاني في الحزب كأمين عام ، وهو كديمقراطي عضو مؤسس في المنظمة اليمنية للدفاع عن حقوق الإنسان ، ورئيس فرعها في أبين ، وعضو اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين .
في سنوات الصراع الكالح في اليمن شمالاََ وجنوباََ كان التجمع الوحدوي بيضة القبان في الصراع ، ولعبت قيادته دوراََ مائزاََ في اطفاء الحرائق ، وبالأخص في الحوارات ، وفي وثيقة العهد والاتفاق في عمان عام ١٩٩٤ ، والتي عنى التنصل منها الذهاب إلى الحرب .
كانت صحيفة الحزب التجمع هي الصحيفة الوحيدة التي خصصت صفحة لحقوق الانسان ، وكان محررها الدكتور أبو بكر السقاف .
عالم الإجتماع الأكاديمي يخجلك بتواضعه وأدبه الجم ، واللباقة في التعامل مع الجميع ، هادىء في نقاشه ، مقنع في اطروحاته . متخفف كثيرا من الاستعراض أو ادعاء العرفان والفهم . إنه ابن الشعب حقيقة يحب ويُحب تشعر معه بالألفة للوهلة وكأنكم أصدقاء لأزمنة طوال . فالقلوب جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف ، وما تناكر منها اختلف.
أجدها مناسبة للأعتذار للعزيز الشاعر والمناضل الدكتور علي عبدالكريم الأمين المساعد عضو الأمانة العامة للتجمع الوحدوي واشكره على تنبيهه للخطأ ، واعتذر له ولكل رفاقه التجمعيين و لعمر الجاوي في مثواه عن الاساءة في التعبير عن موقف الجاوي ليلة إعلان الوحدة .
حقيقة الأمر بكى الجاوي بكاءََ مريراََ ليلة الإعلان ، ولم يكن البكاء والإنتقاد فيما بعد إلا ضد النهج اللاديمقراطي ، والتعديل في مواد مشروع الدستور ، والأخطر والأهم تقاسم المناصب بدمج دولتين شموليتين بمسوؤليها وجيشها ، وأمنها وقبائلها ، ولم يكن الجاوي ضد الوحدة التي أفنى جل عمره في الدعوة إليها .
للدكتور الجليل عبدالله عوبل إصدارات أهمها الطبقة الوسطى والتنمية ، وهو بحث عن اليمن كانموذج ، وثورة فبراير ومصاعب التغيير واستمراريته ، وديوان شعري تحت عنوان ( ظل أمي ) .
الدكتور والأستاذ الأكاديمي عبدالله عوبل انسان بسيط ، زاهد ، ومنحاز للحرية والعدل والديمقراطية ، وللمعرفة .
شق عوبل طريقه من قريته الجول-زنجبار ، ودرس المراحل الأساس فيها .
حاصل على الماجستير من بلغاريا في العلوم الإجتماعية، وإداراة المجتمع.
مدرس في معهد باذيب للعلوم الإجتماعية ، ومدير فرع المعهد في أبين.
مدرس ثم استاذ مساعد في كلية التربية - زنجبار - ثم كلية الآداب.
عضو في الجبهة القومية ، ثم الحزب الإشتراكي.
من مؤسسي حزب التجمع الوحدوي اليمني ، الحزب الداعي للوحدة اليمنية ، ومن أهم المدافعين عن الحريات العامة والديموقراطية ، واحترام حقوق الإنسان ، وحرية الرأي والتعبير .
تبوأ عبدالله منصب وزير الثقافة لفترة وجيزة ، قدم فيها النموذج الأرقى في الإدارة والإهتمام بالثقافة الوطنية ، والمؤسسات الثقافية .
اُنتخب الدكتور عبدالله عوبل في المؤتمر العام الثاني في الحزب كأمين عام ، وهو كديمقراطي عضو مؤسس في المنظمة اليمنية للدفاع عن حقوق الإنسان ، ورئيس فرعها في أبين ، وعضو اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين .
في سنوات الصراع الكالح في اليمن شمالاََ وجنوباََ كان التجمع الوحدوي بيضة القبان في الصراع ، ولعبت قيادته دوراََ مائزاََ في اطفاء الحرائق ، وبالأخص في الحوارات ، وفي وثيقة العهد والاتفاق في عمان عام ١٩٩٤ ، والتي عنى التنصل منها الذهاب إلى الحرب .
كانت صحيفة الحزب التجمع هي الصحيفة الوحيدة التي خصصت صفحة لحقوق الانسان ، وكان محررها الدكتور أبو بكر السقاف .
عالم الإجتماع الأكاديمي يخجلك بتواضعه وأدبه الجم ، واللباقة في التعامل مع الجميع ، هادىء في نقاشه ، مقنع في اطروحاته . متخفف كثيرا من الاستعراض أو ادعاء العرفان والفهم . إنه ابن الشعب حقيقة يحب ويُحب تشعر معه بالألفة للوهلة وكأنكم أصدقاء لأزمنة طوال . فالقلوب جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف ، وما تناكر منها اختلف.
أجدها مناسبة للأعتذار للعزيز الشاعر والمناضل الدكتور علي عبدالكريم الأمين المساعد عضو الأمانة العامة للتجمع الوحدوي واشكره على تنبيهه للخطأ ، واعتذر له ولكل رفاقه التجمعيين و لعمر الجاوي في مثواه عن الاساءة في التعبير عن موقف الجاوي ليلة إعلان الوحدة .
حقيقة الأمر بكى الجاوي بكاءََ مريراََ ليلة الإعلان ، ولم يكن البكاء والإنتقاد فيما بعد إلا ضد النهج اللاديمقراطي ، والتعديل في مواد مشروع الدستور ، والأخطر والأهم تقاسم المناصب بدمج دولتين شموليتين بمسوؤليها وجيشها ، وأمنها وقبائلها ، ولم يكن الجاوي ضد الوحدة التي أفنى جل عمره في الدعوة إليها .
للدكتور الجليل عبدالله عوبل إصدارات أهمها الطبقة الوسطى والتنمية ، وهو بحث عن اليمن كانموذج ، وثورة فبراير ومصاعب التغيير واستمراريته ، وديوان شعري تحت عنوان ( ظل أمي ) .
الدكتور والأستاذ الأكاديمي عبدالله عوبل انسان بسيط ، زاهد ، ومنحاز للحرية والعدل والديمقراطية ، وللمعرفة .