قَبِلتُ اللعب بأوراقك على أرصفتي
وارتضيت الموت كالحرائر
وما همَّني أن تأتيك رياح الصيف في موعدها
أو ترفضك كأوراق خريف
وكَطارق في الفجر زائِر
هي أيام رسمتها ريشتي تدللا
أقدارك
أسفارك
وشوقا كالغدر غائر
فسافر متى شئت وعد
فأنت طائر وأنا عُشُك َ
ومرساك
وحقيبتك
وكل التذاكر
وارتضيت الموت كالحرائر
وما همَّني أن تأتيك رياح الصيف في موعدها
أو ترفضك كأوراق خريف
وكَطارق في الفجر زائِر
هي أيام رسمتها ريشتي تدللا
أقدارك
أسفارك
وشوقا كالغدر غائر
فسافر متى شئت وعد
فأنت طائر وأنا عُشُك َ
ومرساك
وحقيبتك
وكل التذاكر