ما أَتعَسَ العَيشَ! ، لَولا الشِّعرُ والأَدَبُ
إِنَّ العَزاءَ بِهذا العالَمِ الكُتُبُ !
كَأَنَّما عالَمِي لَيلٌ بِحُلكَتِهِ
وهذهِ الكُتُبُ الأَقمارُ والشُّهُبُ !
أَقضِي بِها خَيرَ أوقاتي وأمتَعَها
في ظِلِّها الوقتُ عِندي ليسَ يُحتَسَبُ !
مُسافِرًا في سُطُورٍ غَيرَ مُغتَرِبٍ
وَ نَحْوَ آخِرِ هذا الكَونِ أَقتَرِبُ !
كَأَنَّما كُلُّ حَرفٍ حِينَ أَقرؤهُ
ماءٌ عَلَيَّ مِنَ الشَّلَّالِ يَنسَكِبُ !
إِنَّ العَزاءَ بِهذا العالَمِ الكُتُبُ !
كَأَنَّما عالَمِي لَيلٌ بِحُلكَتِهِ
وهذهِ الكُتُبُ الأَقمارُ والشُّهُبُ !
أَقضِي بِها خَيرَ أوقاتي وأمتَعَها
في ظِلِّها الوقتُ عِندي ليسَ يُحتَسَبُ !
مُسافِرًا في سُطُورٍ غَيرَ مُغتَرِبٍ
وَ نَحْوَ آخِرِ هذا الكَونِ أَقتَرِبُ !
كَأَنَّما كُلُّ حَرفٍ حِينَ أَقرؤهُ
ماءٌ عَلَيَّ مِنَ الشَّلَّالِ يَنسَكِبُ !