تحت حرائق الدانتيل
علقتك على شجرة القلب
ما كنت عابر سبيل
ولا عابر سرير
ولا عابر شوق
ولكنك كنت اعراس العمر في ابديتها
واوصيت الوريد أن يربطك اليه باحكام
إلى أن يحدث الزوال ارتجاجه في الكون
وفي قلعة القتال
غافلت عسس النبض
وحراس القبائل
والذين افتوا بذبح الحب
على رصيف الصقيع الحاقد
في زحام القيامة الكبرى أتيت اليك
يا ملاكي، يا سيد القوم
مخضبة بحناء الوله
جائعة إلى ملكوت قلبك
وعلى شفا حفرة من نار الوشاية أعلنت اني المعتقلة فيك
الان..والبارحة..وغدا.. وقبل عصور الحب، وبعد، حروب الهنود الحمر
في غمرة الرصاص امتطيت صهوة الريح
ورأيتني في اليقين المسمى
اركض باتجاهك كرضيع تتملكه الرغبة إلى حليب امه
تجلدني دموع الحاجة إلى أن اتربع على عرش بكائه
هذا عنب القلب قدمته شرابا لك في مواسم الصقيع والغربة ، وعلى أرصفة الطرقات المفروشة بصقيع المواسم
هل كنا يا سلطاني من رغد العشق نعود الينا
نتماهى في صلصال المحبة
نتوحد كالجسد الواحد في مجرات الخفق
حين همست في أذن الشمس: سيدة النساء
هذا قلبي افعلي به ما شئت
وحين غنيت يا قمري المتوحد في شغاف الروح
هييت لك يا سيدهم جميعا
دعني في المساء الذي يصنع تفرده وجنونه
اخط على مملكة صدرك مواثيق عشقي، وعهودي وشفاعة القلب وضراعة العاشقة المتصوفة
اني من هذا الخفق الجارف انسكب فيك نبيذا من جنات الروح
واني في اليمين الذي اداه القلب
وقعت اوراق شغفي
وأعلنت اللجوء إلى ابديتك
وسميتك أناي
ورسمت على شفتيك مملكتي
وعلى كفيك قدمت قلبي قربانا
في ولائم الوله المجنونة
دعني اموت لاحيا فبك
وعش انت بين جلدي ولحمي
كي تتوحد أعضاء الروح التي فرقتها رياح الجهات
أوصد باب الريح
ما عاد للصبر بقية
آن لنا أن ننصهر فينا
تباركنا ملائكة العشق
ويتلو على مسامع روحينا اله الحب
فاتحة القلب
اني من ضلعك انبثقت
كي يتصاعد النبض إلى معراج الصدق
وأقيم في ايسرك النقي
وتهتف الاكوان نشوى: انت لباس لي
وانا لباس لك
لا احتمال للريح
ومواسم الجليد
عانق دفء الروح ونم على فرو يقيني
علقتك على شجرة القلب
ما كنت عابر سبيل
ولا عابر سرير
ولا عابر شوق
ولكنك كنت اعراس العمر في ابديتها
واوصيت الوريد أن يربطك اليه باحكام
إلى أن يحدث الزوال ارتجاجه في الكون
وفي قلعة القتال
غافلت عسس النبض
وحراس القبائل
والذين افتوا بذبح الحب
على رصيف الصقيع الحاقد
في زحام القيامة الكبرى أتيت اليك
يا ملاكي، يا سيد القوم
مخضبة بحناء الوله
جائعة إلى ملكوت قلبك
وعلى شفا حفرة من نار الوشاية أعلنت اني المعتقلة فيك
الان..والبارحة..وغدا.. وقبل عصور الحب، وبعد، حروب الهنود الحمر
في غمرة الرصاص امتطيت صهوة الريح
ورأيتني في اليقين المسمى
اركض باتجاهك كرضيع تتملكه الرغبة إلى حليب امه
تجلدني دموع الحاجة إلى أن اتربع على عرش بكائه
هذا عنب القلب قدمته شرابا لك في مواسم الصقيع والغربة ، وعلى أرصفة الطرقات المفروشة بصقيع المواسم
هل كنا يا سلطاني من رغد العشق نعود الينا
نتماهى في صلصال المحبة
نتوحد كالجسد الواحد في مجرات الخفق
حين همست في أذن الشمس: سيدة النساء
هذا قلبي افعلي به ما شئت
وحين غنيت يا قمري المتوحد في شغاف الروح
هييت لك يا سيدهم جميعا
دعني في المساء الذي يصنع تفرده وجنونه
اخط على مملكة صدرك مواثيق عشقي، وعهودي وشفاعة القلب وضراعة العاشقة المتصوفة
اني من هذا الخفق الجارف انسكب فيك نبيذا من جنات الروح
واني في اليمين الذي اداه القلب
وقعت اوراق شغفي
وأعلنت اللجوء إلى ابديتك
وسميتك أناي
ورسمت على شفتيك مملكتي
وعلى كفيك قدمت قلبي قربانا
في ولائم الوله المجنونة
دعني اموت لاحيا فبك
وعش انت بين جلدي ولحمي
كي تتوحد أعضاء الروح التي فرقتها رياح الجهات
أوصد باب الريح
ما عاد للصبر بقية
آن لنا أن ننصهر فينا
تباركنا ملائكة العشق
ويتلو على مسامع روحينا اله الحب
فاتحة القلب
اني من ضلعك انبثقت
كي يتصاعد النبض إلى معراج الصدق
وأقيم في ايسرك النقي
وتهتف الاكوان نشوى: انت لباس لي
وانا لباس لك
لا احتمال للريح
ومواسم الجليد
عانق دفء الروح ونم على فرو يقيني