وكان ذنبي
أنني أسندتُ رأسي
مرةً على مقامِ ال دو
وأخرى على مقامِ "سي بوني يا ناس"
بدلَ مقاماتِ الأولياءْ
وصعدتُ السلّمَ الموسيقيّ
كلّ درجتين بقفزةٍ واحدةٍ
بدلَ سلالم السماءْ
وتراقصتُ كذؤابةِ شمعةٍ
ما بين قرارٍ وجوابٍ
بدل أن املأ الكونَ أسئلةً
وابتهالاتِ دعاءْ
المصيبةُ
أنّ حرّاسَ اللحنِ أيضاً
اتّهموني بالنشازِ والخروجِ عن النوته
فصرتُ الطريدةَ التي
حيثما حلّت تضعضعُ البناءْ
أنني أسندتُ رأسي
مرةً على مقامِ ال دو
وأخرى على مقامِ "سي بوني يا ناس"
بدلَ مقاماتِ الأولياءْ
وصعدتُ السلّمَ الموسيقيّ
كلّ درجتين بقفزةٍ واحدةٍ
بدلَ سلالم السماءْ
وتراقصتُ كذؤابةِ شمعةٍ
ما بين قرارٍ وجوابٍ
بدل أن املأ الكونَ أسئلةً
وابتهالاتِ دعاءْ
المصيبةُ
أنّ حرّاسَ اللحنِ أيضاً
اتّهموني بالنشازِ والخروجِ عن النوته
فصرتُ الطريدةَ التي
حيثما حلّت تضعضعُ البناءْ