نصوص بقلم نقوس المهدي

"Cher Monsieur Germain, J'ai laissé s'éteindre un peu le bruit qui m'a entouré tous ces jours-ci avant de venir vous parler de tout mon cœur. On vient de me faire un bien trop grand honneur, que je n'ai ni recherché ni sollicité. Mais quand j'en ai appris la nouvelle, ma première pensée, après...
بالما دي مايوركا، 31 آيار من عام 1954 السيّد أنتونيو فيلانوفا برشلونة عزيزي أنتونيو، (...) يسعدني جداً بأنك في حالة جيدة، وبأنك تسافر، وتلقي المحاضرات، وبأنك تتعب، أيضاً. وتحدياً، لكي أجهد نفسي، سافرت في هذه الأيام الى برشلونة. على أيّة حال... شكراً لتعاطفك. تعلم أن الأمر يتعلق بك. ما زلت أصنّف...
Lettre dʼAlbert Camus à Mme Jeanne Héon-Canonne Paris, juin 1951 Madame, J'ai lu avec beaucoup d'émotion votre récit. Je n'ai pas besoin de vous dire que la vérité, quand elle a malheureusement ce visage-là, ne peut s'aborder ni se quitter sans la plus sincère des compassions. Si je me...
- رسالة من البير كامي الى رولان بارث Monsieur Roland Barthes, Paris. Paris le 11 janvier 1955 Cher Monsieur, Si séduisant qu’il puisse paraître, il m’est difficile de partager votre point de vue sur La Peste. Bien entendu tous les commentaires sont légitimes, dans la critique de...
Lettre inédite de Camus à Sartre Mon cher Sartre, Voici vos ors, que je sertis de remerciements. Je vous souhaite ainsi qu’au Castor de beaucoup travailler. Et bien. Car nous avons fait du mauvais travail avec nos amis. Si mauvais que j’en dors mal. Et faites moi signe à votre retour: nous...
« Cher Monsieur, Je me souviens très bien de vous et vous remercie de votre lettre et de vos vers. J’ai fait parvenir ces derniers à Sartre. Personnellement, en effet, je n’ai rien à voir avec sa revue. J’aurais voulu vous demander de passer me voir au journal, mais la maladie m’en tient...
أخضر: تتدلى الأصابع البلورية المشيرة إلى الأسفل، وينزلق من تحتها الضوء، فيرسم بقعة خضراء. تتلألأ الأصابع العشرة طوال النهار مسقطة ضوءها الأخضر على الرخام، كريش الببغاء، الذي يحتد صياحه بين سعف النخيل الأخضر. تتألق إبَرَه الخضراء تحت أشعة الشمس، بينما يستقطر الزجاج المتصلب على الرخام . الأسهم...
الإمساك بأرنب أسهل من الإمساك بقارئ. بالرغم من أن الكاتب الكولومبي الشهير الراحل غابرييل غارثيا ماركيز (1927) لم يكن من محبي إسداء النصائح للكتاب، إلا أن الأديب الشاب أحمد ضيف، جمع ما يمكن اعتباره نصائح من خلال بحثه في إرث ماركيز، وترجمه ليهدي للكُتّاب 12 نصيحة، هي: 1 – هناك فارق بين أن تكتب...
* الرسالة الأولى: باريس، الخميس 9 يونيو1857 أطمئنك، بأن لا يساورك أي قلق بشأني، بل أنتِ من يشغل بالي، وبشكل قوي. بالتأكيد، ليست الرسالة التي بعثتيها إلي المفعمة كليا بالحزن، من ستهدئ روعي. إذا استسلمتِ له، فستصابين بالسقم، وسيكون الأمر بمثابة أسوأ المصائب، ثم بالنسبة إلي، أكثر أنواع القلق التي...
أواخر فبراير 1981 صديقي العزيز، أعود إلى رسالتك (الأولى) بشأن الله والصوت. رسالتك، واسمحْ لي أن أرفع الكلفة بيننا : ما معنى ذلك؟ أهو تحالفٌ، أم تعاقد مع من ومع مَ؟ فيما نحن نتحدث عن الله، الذي هو اسم لميت، واسم لميت لا يمكن أن يعود. وأما أنا فأقترح فكرة مختلفة : أن نقاطع كلام الله بالتنفس بما لا...
الجمهورية العربية السورية وزارة التربية حضرة الأخ العربي العزيز الأستاذ محمد علي الرباوي تحية الأخوة والحب وبعد فقد تلقيتُ اليوم أناشيدك الجميلة للأطفال..وإني لسعيد بها. ولشدَّ ما أتمنى أن تنتقل هذه " العدوى" الحلوةإلى شعرائنا جميعا فيكتبوا للصغار.هنا يكمن الإبداع في رأيي. ومن هنا نبدأ البناء...
ابني العزيز أريد قبل كل شيئ أن أشرح لك لماذا اخترت هذه الطريقة الغريبة لمراسلتك عن طريق رسالة عمومية . منذ سبعة أشهر , لاشيئ , لا اتصال طبيعي أو عن طريق الكتابة , مباشر أو غير مباشر بيننا. منذ سبعة أشهر كذلك , و رغم علمي بأن واجبي كمناضل ثوري , يمنعني من أخذ مخاطر لأسباب شخصية , أبقى على أمل...
* الرسالة الأولى من الأب أنستاس الكرملي إلى أحمد زكي باشا بغداد في عشرة آب سنة 1918 إلى حضرة العلامة الكبير أحمد زكي سكرتير مجلس النظَّار في مصر - حرسه الله - بعد إهداء ما يليق بتلك الذات التي أفديها بالنفس، أعرض أن السيد محمود شكري الألوسي التمس إليَّ أن أكتب إلى مصر لأطلب كتاب «الأصنام»...
عزيزتي الدكتورة لطيفة الزيات أعترف لك بأنني لست معاصرا إلا في النطاق المحلي ومع بعض التحفظات.. إنني قارئ لا بأس به، أتابع خلاصات العلم الحديث والفلسفات الحديثة، ولكن قدرة العقل على التكيف تفوق قدرة الشخص ككل. وقد كان عصر الإقطاع يحولنا إلى “أشياء”، والصناعة الحديثة بدورها حولت الإنسان العربي...
عزيزي الأستاذ رجاء النقاش إنني ضعيف الإيمان بالفلسفات، ونظرتي إليها فنية أكثر منها فلسفية، ولعل الإيمان الوحيد الحاضر في قلبي هو إيماني بالعلم والمنهج العلمي. وبقدر شكي في النظرية كفلسفة فإنني مؤمن بالتطبيق في ذاته، بصرف النظر عن أخطاء التجريب ومآسيه. ولكي أكون واضحا أكثر أعترف لك بأنني أؤمن...
أعلى