أقلام بلا هوية - تعرف على الجوائز الأدبية في إسرائيل

رغم قِصر عُمر إسرائيل كدولة إلا أنها تخصص الكتير من الجوائز في العديد من المجالات، ويحظى مجال الأدب بوجود الكثير من الجوائز التي تُمنح للأدباء الإسرائيليين، من بين هذه الجوائز:

1- جائزة بياليك: هي جائزة أدبية قديمة ومهمة تُمنح للأدباء المتميزين، سُميت بذلك نسبة للشاعر العبري "حاييم نحمان بياليك". مُنحت لأول مرة في عام 1933 من قِبَل بلدية تل أبيب يافا.

2- جائزة تشرنحوفسكي: هي جائزة أدبية قديمة تُمنح للمترجمين، وسُميت بذلك نسبة إلى الشاعر "شاؤول تشرنحوفسكي". مُنحت لأول مرة في عام 1942 من قِبَل بلدية تل أبيب يافا.

3- جائزة برنر: هي جائزة أدبية ثمينة، وسُميت بذلك نسبة إلى الأديب "يوسف حاييم برنر". مُنحت لأول مرة في عام 1945 من قِبَل رابطة الأدباء.

4- جائزة روبين: هي جائزة أدبية تُمنح باسم "أرثر روبين"، ومنُحت لأول مرة في عام 1945.

5- جائزة كوجل: هي جائزة أدبية تم تدشينها في حياة الرئيس الأول لبلدية حولون "حاييم كوجل" والذي سُميت على اسمه بعد وفاته. مُنحت لأول مرة في عام 1952 من قِبَل بلدية حولون.

6- جائزة إسرائيل: وهي جائزة سنوية تُمنح في كافة المجالات، ومن بينها الأدب. مُنحت لأول مرة في عام 1953 تحت إشراف وزارة التعليم.

7- جائزة ياتسيف: تُمنح لأدب الأطفال، وسُميت بذلك نسبة لـ "يتسحاق ياتسيف" أول محرر لصحيفة "دافار للأطفال". وتمنحها الصحيفة لتشجيع الأدباء المبتدئين والشباب وحتى سن الثلاثين. وبدأ منحها منذ عام 1954.

8- جائزة "أكوم": اختصار لاسم "جمعية الملحنين والمؤلفين والناشرين"، وهي أيضًا باسم "أهارون أشمان". بدأت في عام 1958 كمسابقة صغيرة للأدباء المجهولين، الذين لم يُنشر لهم أعمال من قبل، ثم أصبحت عبارة عن جائزة كبيرة في إسرائيل في مجال الموسيقى والأدب.

9- جائزة نيومان: تمنحها الجامعة العبرية بالقدس وذلك منذ عام 1963. في الماضي كانت الجائزة تُمنح من قِبَل جامعة نيويورك، ثم انتقلت لجامعة بر إيلان، ومنذ عام 2013 انتقلت للجامعة العبرية بالقدس.

10- جائزة القدس للأدب والشعر: تُمنح في مجالات أدبية عديدة. مُنحت لأول مرة في عام 1963 من قِبَل بلدية القدس.

11- جائزة رئيس الوزراء للأدباء العبريين: وتسمى أيضًا (جائزة رئيس الوزراء للإنتاج الأدبي)، ومُنحت لأول مرة في عام 1969.

12- جائزة رئيس الوزراء للإنتاج الأدبي بالييديش

13- جائزة رامات جن للأدب: هي جائزة تمنحها بلدية رامات جن، وقد تم دمجها مع جائزة "لمدان" لأدب الأطفال في عام 2009.

14- جائزة ليئة جولدبرج: تُمنح للمبدعين المتميزين في مجال الأدب العبري. تم تدشين الجائزة تخليدًا لذكرى الأديبة "ليئة جولدبرج" وذلك في عام 1971، بعد وفاتها بعام.

15- جائزة يهودا عميحاي: هي جائزة أدبية مهمة، تُمنح تخليدًا لذكرى الشاعر العبري "يهودا عميحاي". وقد بلغت قيمة الجائزة خلال السنوات الأخيرة حوالي 60 ألف شيكل.

16- جائزة زئيف: هي جائزة مخصصة لأدب الأطفال والشباب، وسُميت بذلك نسبة للعقيد "أهارون زئيف".

17- جائزة بن يتسحاق: هي جائزة أدبية تُمنح مرة كل عامين للرسامين في مجال أدب الأطفال. مُنحت لأول مرة في عام 1978 من قِبَل متحف إسرائيل وهيئة الشباب.

18- جائزة برنشتاين: هي جائزة سنوية تُمنح للمبدعين الشباب في مجال الشعر والأدب والمسرح. وسُميت بذلك نسبة إلى "مردخاي برنشتاين"، الذي أوصى بتَرِكَته من أجل إقامة صندوق باسمه لتقدير الأدباء والمبدعين. مُنحت لأول مرة في عام 1978.

19- جائزة رئيس الدولة للأدب: هي جائزة سنوية تُمنح للأدباء تقديرًا لمساهماتهم في إثراء الثقافة الإسرائيلية، وتُمنح لكل من الإنتاج الأدبي بالعبرية والعربية. ويتم تسليمها في بيت الرئيس بالقدس.

20- جائزة عقبياهو: هي جائزة أدبية ثمينة حيث تصل قيمتها لعشرات الآلاف من الشيكل. وتمنحها جامعة بر إيلان للشعراء العبريين وللباحثين في مجال الشعر العبري.

21- جائزة جيفين: هي جائزة أدبية سنوية تُمنح للأدباء وخاصة للأدب الخيالي والفانتازي. وسُميت بذلك نسبة إلى "عاموس جيفين" أول مترجمي الأدب الخيالي في إسرائيل. مُنحت لأول مرة في عام 1999.

22- جائزة سابير: هي جائزة سنوية، تُمنح للمبدعين في مجال الأدب. وسُميت بذلك نسبة إلى السياسي ووزير المالية الأسبق "بنحاس سابير". مُنحت لأول مرة في عام 2000.

23- جائزة أ.م.ت: (فن – علم – ثقافة) وهي جائزة سنوية تُمنح في عدة مجالات من بينها الأدب. بدأت منذ عام 2002، وتصل قيمتها لمليون دولار، تُقَسَّم بين الفائزين من قِبَل صندوق "أ.م.ن" (لتطوير العلم والثقافة والفن بإسرائيل).

24- جائزة دبورا عومير: اسمها بالكامل (جائزة وزيرة الثقافة والرياضة في مجال الإنتاج الأدبي العبري للأطفال والشباب باسم دبورا عومير)، ومُنحت لأول مرة في عام 2014.


1624788312021.png



تعليقات

نلاحظ وفرة الجوائز وتنوعها في كيان وهمي مثل اسرائيل.. وهو ما يعني تشجيع الطاقات الابداعية.. والاكيد ان لها مثلها في ميادين الموسيقا والغناء والتشكيل، والترجمة،

ترى كم عدد الجوائز في الدول العربية المعروف عنها انها تحتقر الابذاع، وتزدىي الكتاب. وتهمش الكتاب. وتعتبره شأنا تافها وثانويا ضمن انشغالاتها
 
التعديل الأخير:
أعلى