أخفي في فمك ذات قبلة
جفاف غيمات الذاكرة
و أخرج كيوم ولدني المطر
و ذلك الماضي المتكهف اذيبه حين ينصهر نهداك
و تنسكب حممه من راحتي يدي
في حضنك تعلنني محاكمات الكون بريئاً
و اسير في شوارعك قفزاً و طيراناً
كمن عاش قبل الحضن في كل زنازين البلاد
بين يديك يبتكر نوري لغته
يفك الشعر ضفائر حروفي
و تصير كل قصيدة شمسا
و كل لحن قمراً
في ليلة تنتظره بفستان اسود انيق
مرصع بأنفاس اللهفة
اللمسة تحيي موتي
تبريء صممي
و لا تسمح للايام بولوج تقاويمي
إلا خالية تماماً
من كل آثام الخذلان
جفاف غيمات الذاكرة
و أخرج كيوم ولدني المطر
و ذلك الماضي المتكهف اذيبه حين ينصهر نهداك
و تنسكب حممه من راحتي يدي
في حضنك تعلنني محاكمات الكون بريئاً
و اسير في شوارعك قفزاً و طيراناً
كمن عاش قبل الحضن في كل زنازين البلاد
بين يديك يبتكر نوري لغته
يفك الشعر ضفائر حروفي
و تصير كل قصيدة شمسا
و كل لحن قمراً
في ليلة تنتظره بفستان اسود انيق
مرصع بأنفاس اللهفة
اللمسة تحيي موتي
تبريء صممي
و لا تسمح للايام بولوج تقاويمي
إلا خالية تماماً
من كل آثام الخذلان