فتحي مهذب
بيضة الحصان
بحركة مجنونة يقيد يديها إلى الوراء عاصبا عينيها بقطعة من القماش أسود اللون ضاربا أماكن حساسة من جسدها بكرباج موثقا نهديها بخيط متين كما لو أنهما رهينتان متحالفتان ضده ثم يقرض الحلمتين المذعورتين بأظافره لإسكات نباح جسده المتوحش هكذا يعلو ويهبط مثل قطار هارب من أشباح ليليلة رجيمة تلاحقه بضراوة وحين ينتهي من مضاجعتها يضع بيضة ذهبية مغرية تحت جذعها المتوقد.
بينما هي مجرد بيضة مغشوشة تبدو كما لو أنها ذهب خالص.
سعدت المرأة كثيرا بالبيضة الذهبية وغدت تراوده لينكل بجسدها حتى تتمكن من الحصول على بيضة من الذهب النادر.
لم تكتم زوجته الجميلة هذا الأمر الغريب. صارت تسر لجاراتها بما وقع لها أثناء مجامعتها مع بعلها.
فتقربت منه نساء كثيرات قصد الحصول على بيض ذهبي نادر ليتجاوزن وضعهن السيء للغاية.
ويقطعن مع واقعن المأزوم.
لقد ضاجع تقريبا جميع النسوة في تلك المدينة الموبوءة.
وكلما مارس الجنس بطريقة مثيرة جدا مع إحداهن وضع بيضة من الذهب المتلامع المغشوش.
ذاع صيته في تلك المدينة صار يجامع النساء ويمارس اللواط مع الرجال قصد حصولهم على الذهب ضاربين عرض الحائط بكل القيم والمواضعات الإجتماعية.
سمع الملك بأمر هذا الرجل الغريب
أمر بجلبه حالا وحكم عليه بمجامعة كل جواريه ليحصل على مزيد من الذهب رغم امتلاء قصره بسبائك الذهب الإبريز .
ثم فرض عليه ممارسة اللواط معه لتمتلأ صناديقه بالذهب ليبدو ثريا جدا أمام ملوك الأقاليم المجاورة له.
وفي أحد الأيام ترك الرجل المحتال وصية في القصر بأن البيض مغشوش وليس من الذهب في شيء .
بيضة الحصان
بحركة مجنونة يقيد يديها إلى الوراء عاصبا عينيها بقطعة من القماش أسود اللون ضاربا أماكن حساسة من جسدها بكرباج موثقا نهديها بخيط متين كما لو أنهما رهينتان متحالفتان ضده ثم يقرض الحلمتين المذعورتين بأظافره لإسكات نباح جسده المتوحش هكذا يعلو ويهبط مثل قطار هارب من أشباح ليليلة رجيمة تلاحقه بضراوة وحين ينتهي من مضاجعتها يضع بيضة ذهبية مغرية تحت جذعها المتوقد.
بينما هي مجرد بيضة مغشوشة تبدو كما لو أنها ذهب خالص.
سعدت المرأة كثيرا بالبيضة الذهبية وغدت تراوده لينكل بجسدها حتى تتمكن من الحصول على بيضة من الذهب النادر.
لم تكتم زوجته الجميلة هذا الأمر الغريب. صارت تسر لجاراتها بما وقع لها أثناء مجامعتها مع بعلها.
فتقربت منه نساء كثيرات قصد الحصول على بيض ذهبي نادر ليتجاوزن وضعهن السيء للغاية.
ويقطعن مع واقعن المأزوم.
لقد ضاجع تقريبا جميع النسوة في تلك المدينة الموبوءة.
وكلما مارس الجنس بطريقة مثيرة جدا مع إحداهن وضع بيضة من الذهب المتلامع المغشوش.
ذاع صيته في تلك المدينة صار يجامع النساء ويمارس اللواط مع الرجال قصد حصولهم على الذهب ضاربين عرض الحائط بكل القيم والمواضعات الإجتماعية.
سمع الملك بأمر هذا الرجل الغريب
أمر بجلبه حالا وحكم عليه بمجامعة كل جواريه ليحصل على مزيد من الذهب رغم امتلاء قصره بسبائك الذهب الإبريز .
ثم فرض عليه ممارسة اللواط معه لتمتلأ صناديقه بالذهب ليبدو ثريا جدا أمام ملوك الأقاليم المجاورة له.
وفي أحد الأيام ترك الرجل المحتال وصية في القصر بأن البيض مغشوش وليس من الذهب في شيء .