في يوم ما
حتماً...
استيقظ من صحوتي
وكحوذي محترف جداً
اربطُ
احزمةَ جيادي خلف العربة
اجلسُ امامها
آمرا ً
الريحَ بالبكاء
والبوصلةَ بالانطفاء
واقودها
بثقة المجنون
الى موت يدركنا بالظن
وبالقانون
فمتى تصهل تلك العتبة؟
والناسُ ما زالوا
نكاية بالوسواس الخناس
تعلف بالصمت
ظلالَ الرقبة
عجباً
عجباً
ها إنّي ما زلت اقودُ الطرقات
وجيادي خلفي
تهشّ ذبابَ السابلة
بالسوط
وتولم لهم
فراءَ القصبة.
حتماً...
استيقظ من صحوتي
وكحوذي محترف جداً
اربطُ
احزمةَ جيادي خلف العربة
اجلسُ امامها
آمرا ً
الريحَ بالبكاء
والبوصلةَ بالانطفاء
واقودها
بثقة المجنون
الى موت يدركنا بالظن
وبالقانون
فمتى تصهل تلك العتبة؟
والناسُ ما زالوا
نكاية بالوسواس الخناس
تعلف بالصمت
ظلالَ الرقبة
عجباً
عجباً
ها إنّي ما زلت اقودُ الطرقات
وجيادي خلفي
تهشّ ذبابَ السابلة
بالسوط
وتولم لهم
فراءَ القصبة.
Abjed Cultural Foundation
ebjed.com